بقلم: د. سليمان اشتوي رئيس مركز المستقبل لتحليل السياسات في زمن تتعالى فيه...
Vous n'êtes pas connecté
في زمن تتعالى فيه الأصوات المنادية بإنقاذ الليبرالية من أزمتها البنيوية في الغرب، يُعيد كل من عبد الله العروي وفرانسيس فوكوياما طرح الأسئلة الكبرى حول جدوى هذا المشروع، ولكن من منطلقين متباينين: فالعروي يستدعي الليبرالية كأداة تاريخية للخروج من التخلف، بينما يتمسك فوكوياما بها كعقيدة خلاص أخير من التفكك الديمقراطي. وبينما يرى الأول أن تبني الليبرالية ضرورة "سلفية" للحداثة، يراها الثاني مرجعية "كلاسيكية" يجب العودة إليها لمواجهة التفكك القيمي، ما يجعل من المقارنة بين رؤيتيهما نافذة حيوية لفهم التوترات الكامنة في المشروع الليبرالي بين عالمين مختلفين في التجربة والتطلعات.
بقلم: د. سليمان اشتوي رئيس مركز المستقبل لتحليل السياسات في زمن تتعالى فيه...
تعيش مدينة برشيد لحظة فارقة بين ماضٍ من التسيّب الإداري والتهميش الممنهج، ومستقبل...
طارق حنيش إنّ المشكل الذي يُنازعنا في صنيع الأستاذ الطيّب بوعزّة في كتابه المسمّى...
في زمن تتعالى فيه أصوات كثيرة وتُخنق فيه أخرى بصمت مدوٍ، يبرز جيل جديد ما يسمى ...
جاء في “الأنباء الكويتية”: في الداخل اللبناني حركة وبركة، مع تفاؤل أصحاب...
جاء في “الأنباء الكويتية”: في الداخل اللبناني حركة وبركة، مع تفاؤل أصحاب...
في قلب التنافس الاقتصادي العالمي، يبرز التفاوت بين اقتصاد السوق والاقتصاد...
في قلب التنافس الاقتصادي العالمي، يبرز التفاوت بين اقتصاد السوق والاقتصاد...