وهنا تحديدًا، وُلد المتحف المصري الكبير، لا كمكان لعرض ما نملكه، بل كمساحة نستعيد...
Vous n'êtes pas connecté
وهنا تحديدًا، وُلد المتحف المصري الكبير، لا كمكان لعرض ما نملكه، بل كمساحة نستعيد فيها سرديتنا، ونرى أنفسنا كما كنّا — لا كما فُسّرنا. المصدر:صوت الأمةالمتحف المصري الكبير.. من هنا تبدأ الحكاية
وهنا تحديدًا، وُلد المتحف المصري الكبير، لا كمكان لعرض ما نملكه، بل كمساحة نستعيد...
صحافة 24 - ( لا تعرف من أين تبدأ الحكاية: من المفخخة التي اغتالت القائد العظيم ثابت...
وجّهت الفنانة المغربية مونية لمكيمل رسالة قوية عبر حسابها على “إنستغرام”، عبّرت...
واهمٌ من يظنّ أن عشق جمهور آسفي لكرة القدم نابع من رغبة عابرة في قتل الوقت، أو من...
واهمٌ من يظنّ أن عشق جمهور آسفي لكرة القدم نابع من رغبة عابرة في قتل الوقت، أو من...
يستمر المتحف المصري الكبير في استقبال زواره من المصريين والعرب والأجانب في إطار...
يستمر المتحف المصري الكبير في استقبال زواره من المصريين والعرب والأجانب في إطار...
قال المستشار محمود فوزي وزير المجالس النيابية والاتصال السياسي، إن الحكومة لا...
قال المستشار محمود فوزي وزير المجالس النيابية والاتصال السياسي، إن الحكومة لا...
في رواية “عيد ميلاد ميت”، تتجلّى الشخصيات بوصفها كائنات تعيش على حافة الفقد....