- ALBILADPRESS.COM - A la Une - 18/Aug 15:15

الريتز-كارلتون يقدم تجربة سفاري فاخرة في ماساي مارا

The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Wine Cellar (1) sa2eh 1 The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Wine Cellar (1) The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Wine Cellar (1) The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Presidential Villa Living Room sa2eh 1 The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Presidential Villa Living Room The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Presidential Villa Living Room The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp One Bedroom Villa Living Room sa2eh 1 The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp One Bedroom Villa Living Room The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp One Bedroom Villa Living Room The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Wine Cellar sa2eh 1 The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Wine Cellar The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Wine Cellar The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Spa Double Treatment sa2eh 1 The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Spa Double Treatment The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Spa Double Treatment The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Upeo Sky Deck sa2eh 1 The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Upeo Sky Deck The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Upeo Sky Deck The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Welcome Hub sa2eh 1 The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Welcome Hub The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Welcome Hub The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Presidential Villa Bedroom View sa2eh 1 The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Presidential Villa Bedroom View The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Presidential Villa Bedroom View The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Nest Restaurant sa2eh 1 The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Nest Restaurant The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Nest Restaurant The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Photo Studio sa2eh 1 The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Photo Studio The Ritz Carlton, Masai Mara Safari Camp Photo Studio       1/10 من أفق المدن الشهيرة ومعالمها البارزة، إلى روائع العمارة التراثية النادرة ومن زرقة البحار اللازوردية إلى سهول ماساي مارا الذهبيّة، تطلّ الريتز-كارلتون بأولى دُررها في عالم السفاري، ملاذٌ فاخر يتربّع فوق أغصان الشجر في قلب واحدة من أروع المحميات الطبيعية على وجه الأرض. 18 أغسطس 2025 – في قلب محمية ماساي مارا الوطنية بكينيا، حيث تمتد السهول الذهبية إلى ما لا نهاية، ويتهادى نهر ساند بين أشجار الأكاسيا، يقدّم منتجع الريتز-كارلتون فوق الأشجار تجربة فريدة تُتيح للضيوف اتصالاً عميقاً بالطبيعة والثقافة المحلية. منذ لحظة الوصول، يُستقبل الضيوف بطقوس قبيلة الماساي التقليدية، تشمل بركة رمزية تعبق برائحة أوراق الليليشوا المنعشة. تبدأ بعدها أيام حافلة بمغامرات السفاري على متن سيارات لاند كروزر المكشوفة، حيث يمكن مشاهدة المناظر المهيبة لعبور قطعان الحيوانات للأنهار، أو رؤية الأسود والنمور والجاموس ووحيد القرن والفيلة، بالإضافة إلى أكثر من 500 نوع من الطيور في موطنها الطبيعي. يمكن للزوار أيضاً زيارة حجر الحدود بين كينيا وتنزانيا أو الاستيقاظ باكراً لرحلة في المنطاد الهوائي عند الفجر، تليها وجبة إفطار تحت السماء الأفريقية الواسعة. وعند حلول المساء، تُعلن نفخة البوق التقليدية لمحارب الماساي بداية الليل، حيث يحلو السمر تحت قبة النجوم مع حكايات تُروى حول النار. وبمناسبة هذا الافتتاح الاستثنائي، قالت تينا إدموندسون، رئيسة قطاع الفنادق الفاخرة في "ماريوت الدولية": "إن تدشين الريتز-كارلتون في ماساي مارا لا يُعد مجرد افتتاح لفندق جديد، بل هو لحظة تحمل في طياتها معنى عميقاً بالنسبة لنا. فهذا المكان يلامس الروح، حيث تتعانق الأرض مع الحياة البرية وتُحتضن الثقافة المحلية بكل حب، لتصوغ معاً تجربة فريدة لا مثيل لها. هنا، نمنح ضيوفنا فرصة للتخفيف من إيقاع الحياة المتسارع، واستعادة الصلة بالطبيعة وبأنفسهم، ليحظوا بضيافة تبقى في ذاكرتهم طويلاً بعد المغادرة. إنها صفحة جديدة في مسيرة الريتز-كارلتون، نُجدد فيها التزامنا بقيمنا الأصيلة وخدمتنا الأسطورية، في واحدة من أبهى الوجهات على وجه الأرض." ملاذٌ شجريٌّ في أحضان الطبيعة على بُعد خطواتٍ فقط من الحدود بين كينيا وتنزانيا، يتربّع المنتجع على منصاتٍ مرتفعةٍ بين أشجار الأكاسيا، ويشمل 20 جناحاً فاخراً (منها فيلا رئاسية) جميعها مُصممة على شكل خيام فاخرة. تطلّ هذه الأجنحة بمشاهدَ بانوراميةٍ على الغابة النهرية والسافانا الشاسعة. صمّمت شركة "LW Design" المنتجع بأسلوب يتماشى مع مبادئ التصميم الحيوي، حيث تتعايش المنشآت مع الطبيعة في تناغمٍ تام. تتميز أسقف الخيام بأشكالها المستديرة الناعمة التي تحاكي تعرجات نهر ساند. في حين تذوب الحدود بين الداخل والخارج بفضل الجدران القماشية والستائر المنسابة وأماكن الجلوس المفتوحة على الطبيعة في مساحاتٍ تتنقل فيها أصوات حفيف الأوراق وعبير المطر ونداءات الحياة البرية بحُرية تامّة. وفي المساحات الخارجية، يمكن للضيوف الاستمتاع بإطلالاتٍ خلابة من حمامات السباحة الخاصة وأماكن الاستحمام في الهواء الطلق ومنصات مراقبة النجوم التي تعلو مظلات الأشجار. في المساحات الداخلية، يحكي التصميم قصةً تعكس أناقة الطبيعة الكينية وإتقان الحرفيين المحليين، حيث تعبق الأصالة بأصغر التفاصيل. تتلاقى الألوان الترابية مع خامات تعبق بالحياة، أخشابٌ نُحتت بإتقان، أحجارٌ بركانية الملمس وأنسجةٌ نسجتها أيادي النساء المحليات  على الأنوال التقليدية - لتشكل لوحةً ماديةً غنيةً في تواضعها الجمالي. وتحضر إبداعات شعب الماساي عبر حبات الخرز المتراصة بإحكام، المدمجة ببراعة في المفصلات الخشبية والعناصر الداخلية، لتوثق صلة المكان بجذوره الثقافية الأصيلة. الفنُّ في أرجاءِ المخيمِ حكايةٌ تُروى، تُرسخ في وجدانِ الزائرِ إرثَ ماساي مارا الثقافيَّ والطبيعيَّ. تَستحضرُ تماثيلُ الفهودِ للنحَّاتِ سيمون بانستر، التي تجسِّدُ الحيوانَ في ذروةِ انطلاقتِهِ فوقَ المواقدِ، الحيويَّةَ والقوةَ والصمودَ. أمَّا بورتريهاتُ النساءِ المحليَّاتِ التي التقطَها المصورُ جيان باولو توماسي، فتَجمعُ بينَ دقَّةِ التوثيقِ وعُمقِ المشاعرِ. وتَظهَرُ الصورُ التاريخيَّةُ التي أبدعَها المصورانِ كارول بيكويث وأنجيلا فيشر، كشاهدٍ على طقوسِ شعبِ الماسايِ واحتفالاتِهِ العريقةِ المتوارَثةِ عبرَ الأجيالِ. يرافق النزلاء في كُلُّ جناحٍ "إنشوليك" شخصي، وهي كلمةٌ من لغة الماساي تعني "مَنْ يَسيرُ بِجوارِك". يقدّم الإنشوليك الذي تتراوح مهمته بينَ دليلٍ ثقافي وحاجبٍ فطِن، مزيجاً فريداً من الحكاياتِ المشوّقة والخدمةِ الراقية، ليضمنَ أن تكونَ كلُّ لحظةٍ غنيةً بالمعاني الأصيلة والأوقات المميزة. تجارب مميزة تُنسج من أواصر التواصل يُشكِّل "مركز الاكتشاف" في قلب المخيم فضاءً حيوياً يزخر بالمعرفة والإبداع وتبادل الثقافات. تحت إشراف خبراء متخصصين وسفير ثقافي، يصبح المكان ملتقىً لتقاليد الماساي العريقة في رواية الحكايات وتبادل المعارف البيئية وتعزيز الصلة بالأرض. أما الضيوف الصغار فيجدون في مساحة "راحة" الاجتماعية ملاذاً لأمسيات ألعاب الطاولة في أجواءٍ مرحة، فيما يجد عشاق التصوير ضالّتهم عبر برنامجٍ متكامل، حيث تتوفر معدات تصوير احترافية واستوديو مجهز بأحدث التقنيات، إلى جانب إرشاد فني من مصورين محترفين. خارج نطاق المركز، لدى الزوار فرصة ثمينة للتعرف على عالم الحرف التقليدية والتواصل المباشر مع المهارات المحلية العريقة، حيث تُقام ورش عمل فنية للخرز والفخار بإشراف حرفيي الماساي. أما براعم المستكشفين (الأطفال من عمر 6 سنوات فما فوق) فتدعوهم "مدرسة المحارب الصغير" إلى رحلة تعليمية شيّقة تحت إشراف مرشدين من الماساي، تتنقل بين مسارات الطبيعة الخلابة، وتتوج بشهادة تخرّج ترمز إلى انتقالهم إلى مرحلة جديدة من المعرفة والمغامرة. مذاقات مارا الساحرة يُعدّ الطعام في ريتز-كارلتون، مخيم سفاري ماساي مارا، رحلةً تتناغم فيها النكهات الأفريقية الأصيلة مع إطلالاتٍ تسلب الألباب. في مطعم "نيست" الرئيسي، تتحول المأكولات العالمية إلى قطع فنية تحمل روح شرق أفريقيا. وعندما يحل المساء، تتحول ردهة المخيم "كانوبي" إلى مكانٍ للقاءات تحتضن أطباقاً لذيذةً مستوحاةً من البيئة المحيطة، مع تجربة "بهارات أفريقيا" التي تُتيح للضيوف اكتشاف خلطات التوابل المحلية الفريدة. أما "يوبيو سكاي ديك" المطل على السهول، فيقدم عشاءً تحت النجوم يرافقه سرد الحكايات التقليدية ومراقبة الكواكب بالمناظير. وفي قلب "البوما"؛ الساحة التقليدية المحاطة بالسياج الخشبي، تعبق الأجواء بألحان الماساي العذبة، وحكايات تروى حول النار، مع مأدبة من اللحوم المشوية على الفحم والأطباق المحلية الأصيلة. تكتمل رحلة المذاقات المحلية بوجبات الفطور في أحضان الطبيعة وعشاءات الغروب الرومانسية وخدمة الطعام داخل الأجنحة، في تجربةٍ  تحاكي تقاليد المكان وأصالته. سبا "الأشجار الهامسة": ملاذ الشفاء الطبيعي في قلب محمية ماساي مارا، يقبع هذا الملاذ الصحي الفريد الذي يستمد اسمه من أشجار الأكاسيا المقدسة عند شعب الماساي. لقرون طويلة، كانت هذه الأشجار مكاناً للقاءات الروحية ورواية الحكايات وإقامة الطقوس. يعتقد السكان المحليون أن حفيف أوراقها يحمل همسات الأجداد ونصائحهم، وهو ما ألهم تصميم تجربة المنتجع بالكامل. تستوحي العلاجات في هذا المنتجع روحها من كنوز الطبيعة الأفريقية وتلك الطقوس، مثل نبتة الألوفيرا والمارولا. تبدأ كل جلسة علاجية بـ"طقس ترحيبي" خاص، حيث يُقدم للضيوف ماء منعش ونقعة قدمين مهدئة، كتمهيد للرحلة العلاجية. يقدم فريق المعالجين الخبراء برامجَ علاجيةً شخصية مخصصة لكل زائر تشمل تمارين التنفس العميق والتأمل الهادئ واليوغا في أحضان الطبيعة. أما العلاجات التخصصية فتجمع بحرفية بين المكونات المحلية وحكمة الطب التقليدي، في مزيجٍ فريدٍ يهدف لتجديد طاقة الجسد وصفاء الذهن. وتكتمل التجربة ببركة السباحة المطلة على السافانا ومركز اللياقة المجهز والمشروبات العشبية المعدة بعناية، لتصنع معاً تجربة شفاء متكاملة تعيد تواصل الإنسان مع الطبيعة. حماية الطبيعة.. استثمارٌ في المستقبل يسعى منتجع الريتز-كارلتون في مخيم سفاري ماساي مارا على تحقيق تأثير مستدام من خلال برامج عملية تشمل حماية التنوع البيولوجي واستعادة النظم البيئية وتمكين المجتمع المحلي. يجري حالياً تطوير نظام متكامل لرصد الحياة البرية باستخدام أحدث تقنيات الكاميرات الذكية، مما يوفر بيانات دقيقة تساعد في الحفاظ على التوازن البيئي في منطقة مارا الشاسعة. تجري حالياً خطط لتنفيذ برنامج شامل لرصد التنوّع البيولوجي باستخدام الكاميرات الحرارية لتتبع تحركات الحياة البرية ودعم جهود الحفاظ على البيئة في المنطقة. وبالتعاون مع منظمات الحفاظ الدولية، تركز الجهود على إحياء المناطق المحيطة بنهر ساند، حيث سيتم إشراك الضيوف في مبادرات تشجير تتيح لهم المساهمة بشكل مباشر في حماية البيئة. كما يولي المشروع اهتماماً خاصاً بتمكين المرأة المحلية من خلال برامج تدريب متخصصة تؤهلها للعمل كمرشدات بيئيات وحارسات للطبيعة، مما يعزز دورها في المجتمع ويحفظ التراث الطبيعي. يُشكّل أبناء المجتمعات المحلية أكثر من 70% من طاقم العمل في المخيم، فيما يُتيح برنامج تدريب مهني متخصص فرصةً ثمينةً لشباب المنطقة لبناء مستقبلهم في مجال الضيافة. ولا يتوقف الدعم عند هذا الحد، إذ يحرص المخيم على تنفيذ مبادرات تعليمية مجتمعية متنوعة، كان أبرزها مؤخراً التبرع بمجموعة قيّمة من الكتب لمدرسة إيمبو الابتدائية، إلى جانب زراعة أشجار مثمرة لدعم العملية التعليمية وضمان الأمن الغذائي للطلاب على المدى البعيد. أما على صعيد الاستدامة البيئية، فيُعد المخيم نموذجاً فريداً في المنطقة، حيث يعتمد بالكامل على الطاقة الشمسية من خلال مزرعة شمسية تنتج 650 كيلوواط، مدعومة بنظام بطاريات تخزين تصل سعته إلى 7000 كيلوواط/ساعة، قادر على تزويد المنشأة بالطاقة لمدة تصل إلى ثلاثة أيام. كما يضم المخيم نظاماً متكاملاً لمعالجة المياه يعتمد على تدوير المياه الرمادية وجمع مياه الأمطار، إلى جانب سياسة صارمة لتحقيق هدف "صفر نفايات إلى المكبات"، مما يجعله من أكثر المخيمات كفاءة في استهلاك الطاقة بشرق أفريقيا، حيث تلتقي الفخامة بالمسؤولية البيئية في انسجام تام. يقع المخيم بالقرب من مهبط "سيرينا" الجوي، على بُعد رحلة جوية قصيرة تبلغ 45 دقيقة فقط من مطار ويلسون في نيروبي. أما لعشاق المناظر الخلابة، فيُمكن الوصول إليه عبر رحلة برية ممتعة تستغرق خمس ساعات من العاصمة الكينية بالسيارة. تبدأ الأسعار من 3,500 دولار أمريكي للفرد في الليلة (نظام شامل*). للمزيد من المعلومات وحجوزات الإقامة يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.ritzcarlton.com *يشمل السعر الشامل جميع الخدمات التالية: الإقامة مع خدمة بتلر شخصية، جميع وجبات الطعام، رحلتي سفاري خاصتين يومياً، خدمة الغسيل والكي، خدمة الواي فاي، استخدام معدات التصوير الاحترافية من "كانون" مع إرشادات التحرير، مناظير ميدانية، وخدمة النقل من وإلى مهبط سيرينا الجوي. تم نشر هذا المقال على موقع سائح