بعد عدة سجالات حدثت بنقابة الفنانين السوريين، تم تعيين الفنان مازن الناطور نقيبا...
Vous n'êtes pas connecté
أعلن تلفزيون سوريا عن تعيين الفنان مازن الناطور نقيباً للفنانين السوريين، في خطوة تُعدّ تحولاً مهمًا في الساحة الفنية السورية. يُعتبر الناطور من أبرز الفنانين الذين أعلنوا دعمهم للثورة السورية منذ بدايتها، ما عرضه للملاحقة والإقصاء من قبل النظام السابق. ويأتي هذا التعيين بعد عودة مازن الناطور إلى سوريا للمرة الأولى بعد 14 عامًا، إذ كان قد غادر البلاد نتيجة لمواقفه السياسية المعارضة للنظام السوري. وكان الناطور قد تعرض للإبعاد والفصل من نقابة الفنانين عام 2016، وذلك ضمن حملة استهدفت عددًا من الفنانين الذين أعلنوا مواقفهم المناهضة للنظام. يُعرف الناطور، الذي ينحدر من مدينة درعا، بأدواره الجريئة في الدراما السورية، حيث حقق شهرة واسعة من خلال دوره في المسلسل البدوي "جواهر" بشخصية "حمد". كما شارك في العديد من الأعمال البارزة مثل "خلف الجدران"، "دائرة الانتقام"، "البواسل"، و*"الحور العين"*. في سياق التغييرات الأخيرة في نقابة الفنانين السوريين، تم تعيين الفنان مازن الناطور نقيباً للفنانين، في خطوة تعكس تحولًا كبيرًا في الساحة الفنية السورية. يأتي هذا التعيين في وقت حاسم، بعد أن أعلنت النقابة في ديسمبر (كانون الأول) الماضي عن إعادة عضوية أكثر من 100 فنان سوري، تم إلغاء عضويتهم في فترة النظام السابق بسبب مواقفهم السياسية.
بعد عدة سجالات حدثت بنقابة الفنانين السوريين، تم تعيين الفنان مازن الناطور نقيبا...
تم تعيين الفنان مازن الناطور نقيبا للفنانين في سوريا، خلفا للفنان محسن غازي، بعد...
مع تزايد رغبة روسيا في إعادة بناء نفوذها في سوريا، يتوقع أن تكون المفاوضات بين...
أعلن الزعيم الدرزي البارز في لبنان، وليد جنبلاط، اليوم الأحد، أنه سيزور سوريا...
قال رئيس جهاز الاستخبارات العامة السورية، أنس خطاب، اليوم الجمعة، إن التحقيقات...
قالت مصادر محلية بأن قوة إسرائيلية من سيارات عسكرية عدة دخلت قرية عين النورية...
احتشد مئات السوريين في الساحات الرئيسية والطرقات في العاصمة السورية دمشق...
قالت وزارة الدفاع السورية، مساء السبت، إن القوات تستمر في ملاحقة فلول الأسد، وفق...
البلاد – دمشق تعمل الإدارة السورية الجديدة على تحقيق الأمن والاستقرار في...
اعتبر البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني السوري الذي عقد الثلاثاء في دمشق، بدعوة...