قال الناخب الوطني وليد الركراكي، إن المنتخب الوطني المغربي اقترب كثيرا من حجز...
Vous n'êtes pas connecté
• أداء متذبذب واعتماد مفرط على لاعبي الخبرة في التصفيات • غياب التنوع الدفاعي والتركيز الهجومي المحدود أضعفا فرص المنتخب في الملحق • تطوير الدوري وزيادة مشاركة اللاعبين البحرينيين ضرورة لرفع مستوى المنتخب أكد المدرب الوطني علي كويد أن أداء المنتخب البحريني في تصفيات كأس آسيا كان متذبذبًا بين الجيد والسيئ ثم العودة إلى الجيد، موضحًا أن المنتخب قدم مستويات متفاوتة خلال التصفيات، حيث ظهرت بعض الجوانب الإيجابية مثل دمج عناصر الخبرة مع اللاعبين الشباب، إلا أن الاعتماد المفرط على اللاعبين أصحاب الخبرة دون منح الشباب الفرصة الكافية كان من أبرز السلبيات. وأضاف كويد أن عدم الاستقرار على تشكيلة ثابتة طوال التصفيات كان عاملًا رئيسيًا في عدم تأهل المنتخب، حيث أدى ذلك إلى غياب الانسجام والتفاهم بين اللاعبين. وعلى الرغم من ذلك، شدد على أن المنتخب كان يمتلك الإمكانيات الكافية للتأهل، لكنه لم يستغلها بالشكل الأمثل. وفي حديثه عن مباريات الملحق الآسيوي، أوضح كويد أن المنتخب البحريني واجه مشكلات تكتيكية واضحة حالت دون تحقيق الفوز، إذ افتقر الفريق إلى التنويع في أساليب الدفاع، مما جعل المنافسين قادرين على اختراقه بسهولة. أما على الصعيد الهجومي، فقد اعتمد المنتخب على لاعبين معينين فقط في التسجيل، في حين كان من المفترض إشراك جميع اللاعبين في إنهاء الهجمات لتحقيق تنوع هجومي أكبر. كما أشار إلى أن بعض التبديلات التي أجراها الجهاز الفني لم تكن موفقة، مما أثر على أداء الفريق خلال المباريات الحاسمة. وتطرق كويد إلى تحليل نقاط القوة والضعف في أسلوب لعب المنتخب البحريني، مشيرًا إلى أن المنتخب تميز بـ قدرته على تنفيذ الهجمات المرتدة السريعة (Fast Breaks) بكفاءة، إلى جانب امتلاكه لمهارات جيدة في تسجيل الرميات الثلاثية. إلا أن هناك ثغرات واضحة في الجانب الدفاعي، حيث لم يكن هناك ضغط كافٍ على حامل الكرة، كما تأخر الفريق في التحول من الهجوم إلى الدفاع، مما أثر على توازنه في المباريات. أما في الهجوم، فقد افتقد المنتخب للتركيز، وظهر التسرع والفردية في بعض القرارات، مما أدى إلى فقدان العديد من الفرص. وحول مستوى الجاهزية البدنية والذهنية للاعبين مقارنة بالمنتخبات المنافسة، أوضح كويد أن نظام الدوري البحريني لا يسمح للاعب المحلي بالتطور بالشكل المطلوب، حيث أن بعض الفرق تلعب فقط 15 مباراة طوال الموسم، في حين أن هناك 3 فرق تتجاوز حاجز 30 مباراة، مما يخلق تفاوتًا في مستوى الجاهزية بين اللاعبين. كما اعتبر أن السماح بمشاركة 3 محترفين أجانب في الفرق يؤثر على فرص اللاعبين البحرينيين في المشاركة والتطور، مما ينعكس سلبًا على جاهزية المنتخب الوطني. وفي ختام تصريحه، شدد كويد على أن تطوير مستوى الدوري البحريني هو العامل الأساسي لرفع مستوى المنتخب الوطني، مؤكدًا أن أي منتخب قوي يحتاج إلى دوري قوي. وأوضح أن الحل يكمن في زيادة عدد المباريات المحلية لكل فريق، وإشراك عدد أكبر من اللاعبين البحرينيين في المباريات، إلى جانب خلق بيئة تنافسية أقوى في المسابقات المحلية لضمان إعداد أفضل للمنتخب الوطني على المستوى القاري.
قال الناخب الوطني وليد الركراكي، إن المنتخب الوطني المغربي اقترب كثيرا من حجز...
رغم الاختلاف بيننا في طريقة تدبير وليد الركراكي للمنتخب الوطني المغربي من الناحية...
بوينس آيرس (أ ب)احتفل المنتخب الأرجنتيني لكرة القدم بتأهله لبطولة كأس العالم...
أكد النجم المغربي أشرف حكيمي أن الأداء الذي قدمه المنتخب الوطني أمام النيجر...
أكد النجم المغربي أشرف حكيمي أن الأداء الذي قدمه المنتخب الوطني أمام النيجر...
تغلب المنتخب الوطني المغربي على نظيره التنزاني، بهدفين دون رد، مساء الثلاثاء، على...
تغلب المنتخب الوطني المغربي على نظيره التنزاني، بهدفين دون رد، مساء الثلاثاء، على...
أعرب النجم المغربي إبراهيم دياز عن امتنانه للدعم الكبير الذي قدمته الجماهير...
أعرب النجم المغربي إبراهيم دياز عن امتنانه للدعم الكبير الذي قدمته الجماهير...
أصبح تطبيق "سيغنال" أشهر تطبيق مراسلة حاليا بعد أن تأكد استخدامه من قبل البيت...