أكد الفرنسي إيرفي رينارد المدير الفني للمنتخب السعودي جاهزية الأخضر لمباراة...
Vous n'êtes pas connecté
• أداء متذبذب واعتماد مفرط على لاعبي الخبرة في التصفيات • غياب التنوع الدفاعي والتركيز الهجومي المحدود أضعفا فرص المنتخب في الملحق • تطوير الدوري وزيادة مشاركة اللاعبين البحرينيين ضرورة لرفع مستوى المنتخب أكد المدرب الوطني علي كويد أن أداء المنتخب البحريني في تصفيات كأس آسيا كان متذبذبًا بين الجيد والسيئ ثم العودة إلى الجيد، موضحًا أن المنتخب قدم مستويات متفاوتة خلال التصفيات، حيث ظهرت بعض الجوانب الإيجابية مثل دمج عناصر الخبرة مع اللاعبين الشباب، إلا أن الاعتماد المفرط على اللاعبين أصحاب الخبرة دون منح الشباب الفرصة الكافية كان من أبرز السلبيات. وأضاف كويد أن عدم الاستقرار على تشكيلة ثابتة طوال التصفيات كان عاملًا رئيسيًا في عدم تأهل المنتخب، حيث أدى ذلك إلى غياب الانسجام والتفاهم بين اللاعبين. وعلى الرغم من ذلك، شدد على أن المنتخب كان يمتلك الإمكانيات الكافية للتأهل، لكنه لم يستغلها بالشكل الأمثل. وفي حديثه عن مباريات الملحق الآسيوي، أوضح كويد أن المنتخب البحريني واجه مشكلات تكتيكية واضحة حالت دون تحقيق الفوز، إذ افتقر الفريق إلى التنويع في أساليب الدفاع، مما جعل المنافسين قادرين على اختراقه بسهولة. أما على الصعيد الهجومي، فقد اعتمد المنتخب على لاعبين معينين فقط في التسجيل، في حين كان من المفترض إشراك جميع اللاعبين في إنهاء الهجمات لتحقيق تنوع هجومي أكبر. كما أشار إلى أن بعض التبديلات التي أجراها الجهاز الفني لم تكن موفقة، مما أثر على أداء الفريق خلال المباريات الحاسمة. وتطرق كويد إلى تحليل نقاط القوة والضعف في أسلوب لعب المنتخب البحريني، مشيرًا إلى أن المنتخب تميز بـ قدرته على تنفيذ الهجمات المرتدة السريعة (Fast Breaks) بكفاءة، إلى جانب امتلاكه لمهارات جيدة في تسجيل الرميات الثلاثية. إلا أن هناك ثغرات واضحة في الجانب الدفاعي، حيث لم يكن هناك ضغط كافٍ على حامل الكرة، كما تأخر الفريق في التحول من الهجوم إلى الدفاع، مما أثر على توازنه في المباريات. أما في الهجوم، فقد افتقد المنتخب للتركيز، وظهر التسرع والفردية في بعض القرارات، مما أدى إلى فقدان العديد من الفرص. وحول مستوى الجاهزية البدنية والذهنية للاعبين مقارنة بالمنتخبات المنافسة، أوضح كويد أن نظام الدوري البحريني لا يسمح للاعب المحلي بالتطور بالشكل المطلوب، حيث أن بعض الفرق تلعب فقط 15 مباراة طوال الموسم، في حين أن هناك 3 فرق تتجاوز حاجز 30 مباراة، مما يخلق تفاوتًا في مستوى الجاهزية بين اللاعبين. كما اعتبر أن السماح بمشاركة 3 محترفين أجانب في الفرق يؤثر على فرص اللاعبين البحرينيين في المشاركة والتطور، مما ينعكس سلبًا على جاهزية المنتخب الوطني. وفي ختام تصريحه، شدد كويد على أن تطوير مستوى الدوري البحريني هو العامل الأساسي لرفع مستوى المنتخب الوطني، مؤكدًا أن أي منتخب قوي يحتاج إلى دوري قوي. وأوضح أن الحل يكمن في زيادة عدد المباريات المحلية لكل فريق، وإشراك عدد أكبر من اللاعبين البحرينيين في المباريات، إلى جانب خلق بيئة تنافسية أقوى في المسابقات المحلية لضمان إعداد أفضل للمنتخب الوطني على المستوى القاري.
أكد الفرنسي إيرفي رينارد المدير الفني للمنتخب السعودي جاهزية الأخضر لمباراة...
معتز الشامي (أبوظبي)يضع الجهاز الفني لمنتخبنا الوطني «اللمسات الأخيرة» على خطة...
معتز الشامي (أبوظبي)يضع الجهاز الفني لمنتخبنا الوطني «اللمسات الأخيرة» على خطة...
فاز منتخب المغرب على ضيفه تنزانيا بنتيحة 2-0، سهرة الثلاثاء، على الملعب...
فاز منتخب المغرب على ضيفه تنزانيا بنتيحة 2-0، سهرة الثلاثاء، على الملعب...
أكد وليد الركراكي مدرب المنتخب المغربي بأن سبب غياب عمر الهلالي ظهير نادي...
أكد وليد الركراكي مدرب المنتخب المغربي بأن سبب غياب عمر الهلالي ظهير نادي...
معتز الشامي (أبوظبي)يدخل منتخبنا الوطني، مواجهة مثيرة أمام نظيره الكوري الشمالي...
حقق المنتخب المغربي فوزًا صعبًا على النيجر بنتيجة 2-1 في تصفيات كأس العالم، إلا أن...
حقق المنتخب المغربي فوزًا صعبًا على النيجر بنتيجة 2-1 في تصفيات كأس العالم، إلا أن...