الصيرفي: البحرين أدركت منذ وقت مبكر أهمية السياحة في تنويع الاقتصاد في...
Vous n'êtes pas connecté
صلالة وأبها الأكثر جذبا للسياح في الصيف استخدام تكنولوجيا لتكييف الهواء بالرذاذ المائي الحل لتنشيط السياحة بين الخبير الاقتصادي العماني قيس السابعي أن هناك تراجعا في نسب السياح في دول الخليج بشكل عام في يوليو وأغسطس، وبشكل خاص في يوليو، يعود ذلك إلى أن دول الخليج تقع على مدار السرطان، وهو خط ساخن وحار في هذه الفترة من السنة، حيث تتميز دول الخليج عمومًا بمناخها الحار الجاف والرطب خلال هذا الشهر تحديدًا، و تشهد ارتفاعًا حادًا في درجات الحرارة قد يصل إلى 47 و48 درجة مئوية، وفي بعض الدول إلى 50 درجة مئوية، كما تصل نسبة الرطوبة إلى مستويات عالية ومرتفعة، وعليه، فإن هذا الجو يخفف من قدوم السياح إلى دول الخليج للسياحة والاستجمام. وأوضح أن السبب الأول لهذا التراجع هو الحرارة أو الطقس، أما السبب الثاني هو أنه حتى اليوم، لا توجد في دول الخليج مناطق ذات طقس معتدل في فصل الصيف كما هو الحال في دول أوروبية أو بعض الدول العربية، فإذا خرجت إلى الجبال أو المناطق البعيدة عن البحر في تلك الدول، تجد اعتدالًا في درجات الحرارة، باستثناء منطقتين في دول الخليج تتمتعان باعتدال درجات الحرارة في الصيف وتجذبان السياح، وهما: أقصى جنوب سلطنة عمان ومنطقة أبها في السعودية، وهاتان المنطقتان تجذبان السياح من دول الخليج، العرب، وغيرهم بسبب اعتدال درجات الحرارة وبرودة الطقس، بالإضافة إلى الأمطار والأجواء الغائمة التي تتميز بها خلال فصل الصيف، حيث يبدأ فصل الخريف من 15 - 6 حتى 15 - 9 تقريبًا. وخلال هذه الفترة، تبلغ درجات الحرارة 22 - 24 درجة مئوية كحد أقصى، ويشهد الجو رذاذًا خفيفًا من المطر وغيومًا تحجب الشمس لأكثر من شهر، أما بقية دول الخليج فتكون حارة ورطبة في هذه الفترة، ما يجعلها غير جذابة للسياح. وزاد، إضافةً إلى الطقس، هناك أسباب أخرى تتعلق بطبيعة دول الخليج التي تميل إلى البيئة الصحراوية الجافة نهارًا والرطبة ليلًا، حيث تقع دول الخليج العربي على خليج عمان والخليج العربي وبحر العرب، وهذه المسطحات المائية تزيد من نسبة الرطوبة في الجو، كما أن دول الخليج حتى اليوم لا تمتلك مناطق أو قرى أو مدن تعتمد على الاستمطار الصناعي لجذب السياح، على الرغم من امتلاكها مراكز تسوق مكيفة، إلا أن السياح العرب، الخليجيين، والأوروبيين غالبًا ما يبحثون عن تجربة أعمق وأكثر ارتباطا بالجو والطبيعة، ولا يكتفون بالمراكز التجارية. وقال السابعي: نحن بحاجة إلى الاستفادة من هذا الجو الحار في توليد الطاقة الشمسية والطاقة الحرارية لتوليد الكهرباء التي توفر برودة. يمكننا استخدام الألواح الشمسية لتوليد طاقة كهربائية من أشعة الشمس، ثم الاستفادة منها في التبريد، سواء عبر المراوح، المكيفات المتحركة، أو آليات الاستمطار الصناعي، كما يمكن استخدام تكنولوجيا تكييف الهواء بالرذاذ المائي، ما يقلل من التكلفة ويوفر استدامة بيئية، مؤكدًا أن هذا ما يجب التركيز عليه في المستقبل للاستفادة من هذه الظروف الجوية في دول الخليج، بحيث تكون التنمية المستدامة مرتبطة بالجو وتنعكس على الاقتصاد بشكل إيجابي، كما يحدث في بعض الدول الأوروبية والصين.
الصيرفي: البحرين أدركت منذ وقت مبكر أهمية السياحة في تنويع الاقتصاد في...
تستضيف الجونة، مهرجان الجونة السينمائي السنوي، حيث يجتمع نجوم الفن ضمن أجواء...
في القاهرة الكبرى، من المتوقع أن تكون درجة الحرارة العظمى 25 مئوية، والصغرى 18...
مع انتهاء فصل الصيف، تصبح البشرة جافة ومتعبة، وتظهر عليها علامات حروق الشمس، لذا...
تغيرات جوية منتظرة في معظم ربوع المملكة، إذ من المنتظر أن تشهد مناطق مختلفة...
بانكوك هي المدينة التي لا تنام أبدًا، وهي عاصمة تايلاند وتجمع بين الثقافات...
بانكوك هي المدينة التي لا تنام أبدًا، وهي عاصمة تايلاند وتجمع بين الثقافات...
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لليوم الاثنين 28 أكتوبر 2024، أن تتميز...
سريلانكا هي دولة جزيرة تقع في المحيط الهندي، وتشتهر بـ شواطئها الخلابة،...
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم الأحد، أن تتميز الحالة الجوية عامة...