أقرت محكمة الاستئناف الجنائية العليا الأولى بتأييد حكم أول درجة بحق 3 أشخاص...
Vous n'êtes pas connecté
حتى يتمكن من تلقي العلاج للإصابة التي بيده، أقدم شاب (مقيم بالبلاد بطريقة غير مشروعة) على خداع منسقة مواعيد بإحدى المراكز الصحية، عبر تقديم بطاقة هوية صديقه على أنها تخصه، إلا أن فعلته لم تستمر نظرا لاكتشاف أمره. وتشير تفاصيل الواقعة إلى أنه أثناء ما كانت منسقة المواعيد بالمركز الصحي على واجب عملها صباحا في قسم الاستقبال، حضر لها المتهم الأول (24 عاما) وتمت مقابلته، حيث قدم المتهم لها أصل بطاقة هويته، التي تم إدخالها ببيانات النظام الإلكتروني التابع لوزارة الصحة، وتبين حينها أن المتهم يسكن في منطقة مختلفة عن موقع المركز الصحي الموجود فيه، وعليه تم توجيهه للمركز الصحي التابع لمنطقته السكنية. وعلى إثر ذلك، انصرف المتهم من المركز، إلا أنه عاد مرة أخرى وقت الظهيرة وكانت منسقة المواعيد ما تزال على واجب عملها، وقدم المتهم لها نسخة من بطاقة هوية تحمل رقما شخصيا مغايرا للبطاقة التي تقدم بها صباحا، ما أثار الشكوك لديها. وعليه، طلبت منه إبراز أصل بطاقة هويته، فتنحى المتهم الأول جانبا حتى حضر إليه شخص آخر (المتهم الثاني) وسلمه أصل بطاقة هويته، ثم عاد المتهم الأول لمنسقة المواعيد مرة أخرى بالبطاقة، فقامت بسؤاله عن تاريخ ميلاده، فقرر لها بأنه أميّ ولا يعرف التاريخ، وسألته عن عام ميلاده وأيضا لم يجب، فأدخلت منسقة المواعيد الرقم الشخصي الثابت بأصل بطاقة الهوية التي تقدم بها المتهم في النظام الإلكتروني وظهرت بيانات المتهم الثاني، وسجلت له موعد مع الطبيب لمباشرة علاجه للإصابة التي كانت بيده، ونتيجة ارتيابها أوصت الطبيب المعالج بمراجعة السجلات الصحية للمريض صاحب البطاقة. وحين جاء موعد المتهم؛ ناداه الطبيب وطلب منه تسليمه بطاقة هويته، وعليه قدم له المتهم بطاقة هوية باسم المتهم الثاني، ثم باشر علاجه وحوله على قسم الأشعة وثبت ذلك في النظام. وبعدها عاد المتهم من قسم الأشعة، وسأله الطبيب عن إصابته السابقة المثبتة في النظام الإلكتروني، فقال إنه لا يعلم شيئا عن تلك الإصابة وكذب بشأنها، وعليه سأله الطبيب عن البطاقة التي قدمها له وأقر له بأنها تخص صديقه المتهم الثاني، وعليه تم الإبلاغ عن الواقعة. وأقر المتهم الأول في تحقيقات النيابة العامة بأن المتهم الثاني سلمه أصل بطاقة هويته ليتلقى المتهم الأول علاج إصابته في المركز الصحي؛ كون إقامته منتهية. واتهمت النيابة العامة المتهم الأول بأنه اشترك مع موظف عام حسن النية في ارتكاب تزوير في بيانات وسيلة تقنية المعلومات خاصة بجهة حكومية، عبر تزويده برقم هوية المتهم الثاني، ما أدى إلى إدخال البيانات في النظام وإظهارها على إنها بيانات صحيحة على خلاف الواقع والحقيقة بنية استعمالها كبيانات صحيحة، واستعماله البطاقة والانتفاع بها بغير وجه حق؛ بغية تسجيل موعد طبي وتلقي العلاج باسم المتهم الثاني، إلى جانب إقامته في البلاد بطريقة غير مشروعة بأن انتهت تأشيرة إقامته ولم يقم بتجدديها. واتهمت المتهم الثاني بأنه اشترك مع المتهم الأول بطريقة الاتفاق والمساعدة في ارتكاب الجريمة، بأن اتفق مع المتهم الأول على إمداده ببطاقته هويته للانتفاع بها بتقديمها لتسجيل موعد وتلقي العلاج في المركز الصحي.
أقرت محكمة الاستئناف الجنائية العليا الأولى بتأييد حكم أول درجة بحق 3 أشخاص...
أطاحت إدارة مكافحة المخدرات بشابين آسيوين يعملان ضمن شبكة إجرامية تعمل على تهريب...
يعلن مكتب التصاريح الأمنية بجامعة الكوفة عن تحديد موعد إكمال إجراءات التصريح...
أقرت محكمة التمييز بحكمها النهائي بتأييد سجن موظف بشركة صرافة لمدة 5 سنوات، إثر...
للعام الثاني على التوالي حافظت المملكة المغربية على تصنيفها في مؤشر سيادة القانون...
ثار مؤجر على إحدى المستأجرات للمبنى المملوك له ما حدا به لقطع التيار الكهربائي عن...
معتز الشامي (أبوظبي)يحل العين بطل دوري أبطال آسيا، ضيفاً على الأهلي المصري بطل...
يوم الطبيب البحريني الذي يصادف أول أربعاء من شهر نوفمبر من كل عام يومٌ نحتفي به...
حددت الاتحادية الموريتانية لكرة القدم منتصف يوم غد الجمعة موعدا لإعلان قائمة...
حلت الفنانة شيماء سيف ضيفة على الفنانة والإعلامية إسعاد يونس في برنامج “صاحبة...