أفاد تقرير لصحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية، أن نظام الرئس السوري السابق...
Vous n'êtes pas connecté
ضمن فعاليات مهرجان البحرين المسرحي الثالث أقيمت مساء اليوم الأربعاء بقاعة متحف البحرين الوطني الندوة الفكرية التي تحمل عنوان " ملامح من النقد المسرحي البحريني: الدكتور إبراهيم غلوم أنموذجا والدكتورة زهراء المنصور مسارا" تحدث فيها الدكتور عباس القصاب وأدارها الفنان عادل شمس. وفيما يلي تستعرض " البلاد" أبرز ما جاء في ورقة الندوة . الدكتور القصاب قسم الورقة إلى أقسام وهي : 1- بدايات النقد المسرحي في البحرين 2- تجارب نقدية بحرينية 3- أنموذج الدكتور إبراهيم غلوم في النقد المسرحي. 4- مسار الدكتورة زهراء المنصور في دراساتها النقدية المسرحية. 5- توصيات لتطوير النقد المسرحي في البحرين عن القسم الأول قال: لم تكن الحركة المسرحيّة بمعناها الفنّيّ الحديث موجودة في البحريْن قبل ظهور التعليم النظامي والأهلي، فقد ولد المسرح البحريْنيّ مع قدوم التربويين العرب الوافدين الذين أدخلوا هذا الفنّ في المدارس، وانتشر بعد ذلك في الأندية الثقافيّة والرياضيّة، ثم الفرق الأهليّة المسرحيّة. باعتبار الفن المسرحي جديدا في البحرين، فمن الطبيعي أن يأتي النقد المسرحي متأخرا بعض الشيء، وهذا بسبب عدم ألفة البحرينيين بالمسرح، وقد ساهمت الأستاذتان طفلة الخليفة وحياة الخطيب بتأريخ تلك البدايات ورصدها، وكانت هناك بوادر نقد مسرحي – ليس بالنقد العلمي – وإنما نقد انطباعي على بعض العروض المسرحية التي عرضت في بدايات المسرح البحريني، وقد ذكرها مبارك الخاطر في كتابه مثلما ورد في جريدة البحرين 1941 في وصف إحدى المشاهدات بعد مشاهدتها أحد العروض المسرحية "إنها لرواية زانها إتقان الممثلات تمثيل أدوارهن، فكن موضع إعجاب الحاضرات، وفيهن عقيلات الأمراء والأعيان وكثيرات من فاضلات الوطنيات والأجنبيات، وأجمل ما في هذه الرواية المؤثرة الغاية النبيلة التي مثلت من أجلها .. لأنها ترمي إلى جمع مساعدة مالية عن طريق شريفة لأيتام البحرين". وعلقت جريدة البحرين عام 1941 على مسرحية بعنوان (كلمة الإخلاص) كما يلي: "هي رواية عصرية اجتماعية واقعية ترسم لنا الرابطة العائلية الوثيقة والحنان الأبوي الشريف والتضحية النزيهة التي تبلغ حد التفاني بصورة رائعة مدهشة، ومواقف محزنة ومفاجآت مثيرة تبدو فيها من حين لآخر، فكانت فيها الفكاهة المتينة والدعابة الرقيقة". عموما نلاحظ أن كتاب (المسرح التاريخي في البحرين) على سبيل المثال يخلو من النقد المسرحي، إلا في بضع صفحات حول مسرحية (العلاء بن الحضرمي) مركزا حول رموزها أي أبطالها وشخوصها، لأنه كان يتناول موضوع بدايات المسرح البحريني والمتمثل أساسا في المسرح التاريخي وخصوصا الإسلامي. وتركز النقد المسرحي في بداياته على مقالات قليلة متفرقة هنا وهناك في الصحف المحلية الأسبوعية، وهي في أكثرها مقالات محدودة تتناول المسرحيات بشكل انطباعي ومزاجي في أغلبها، ولذلك يقول الدكتور إبراهيم غلوم "لم تكن التجربة المسرحية في البحرين طوال سنوات العقدين السادس والسابع من هذا القرن تفتقر إلى وضوح تجربة المؤلف المسرحي أو المخرج المسرحي فحسب، بل قد ظلت شخصية الناقد المسرحي أيضا غائبة غيابا يكاد يكون مطلقا عن تلك التجربة ... حيث لا يمكن للنقد أن يؤصل فلسفة أو حركة جمالية كانت أم أيديولوجية إلا من خلال وجود سياق شامل من الإرث في مجال الفكر والأدب والفن". ولا يبتعد الأستاذ قاسم حداد عن الدكتور غلوم في هذا الرأي إذ يقول "بالرغم من الإنجازات التي حققتها الحركة الأدبية الجديدة في البحرين، إلا ان النقد الأدبي لم يتمكن من موازاة هذه الحركة الجديدة، إلى ان يقول فمن المتوقع ألا يتوفر النقد المسرحي الذي يسهم بفعالية حقيقية في الحركة المسرحية الراهنة". بعدها تناول القصاب التجارب النقدية المسرحية البحرينية، مضيفا أنه يمكن اعتبار كتاب (المسرح البحريني: التجربة والأفق) للأستاذ قاسم حداد أول دراسة نقدية مسرحية لا أقول عنها منهجية، ولكنها دراسة مهمة توضح التجربة المسرحية في البحرين بما تحمل من مراحل تاريخية وخصائص وسمات فنية، وما يتبعها من جوانب إيجابية وأخرى سلبية، يتناولها كاتبنا بحدة وعنف نقدي، فهو راجع كل الوثائق المتعلقة بتاريخ المسرح البحريني، وتناول كل مرحلة بملامحها الخاصة، مركزا على أعمال المرحلة الراهنة – أي السبعينات من القرن المنصرم – حيث يراها أكثر المراحل خصوبة وفعالية وتتوافر فيها النصوص والدراسات النقدية. وتتميز دراسته تلك في أنها تستعرض آراء بعض الممثلين والفنانين النقدية نقلا عن مجلة صدى الأسبوع وهنا البحرين ويناقشها بإيجاز. وقد كان نقد الأستاذ قاسم حداد صريحا لاذعا إلى حد كبير أحيانا في تناوله الأعمال المسرحية، أو الكتابات المسرحية، لأنه يرى أن النقد لا يهادن أحدا، فمثلا يقول عن إحدى مسرحيات المرحوم الأستاذ راشد المعاودة: "اختلطت على المؤلف بعض المفاهيم ولم يميز بين الكوميديا التي هي فن مسرحي راق، وبين التهريج الذي اعتاده في هذه المسرحية". ومن أبرز النقاد المسرحيين في البحرين كما ذكر القصاب في الندوة الدكتور محمد الخزاعي، وهو من أوائل النقاد المسرحيين الأكاديميين، وله عدة مؤلفات نقدية، وهي عبارة عن مقالات متفرقة عن الفن المسرحي في البحرين وخارجها، ومن كتبه (دراسات في الأدب المسرحي)، وتناول فيه الحلقة المفقودة في تطور المسرح العربي، ويخلص إلى أن "الدراما في الأدب العربي قد أضاعت فرصتين لتتطور من خلال شكلين جنينيين محليين هما خيال الظل والتعزية". ومن الكتب النقدية أيضا كتاب مهم جدا للأستاذ أحمد عيسى الشملان بعنوان (مقالات في المسرح)، تحدث عن الحركة المسرحية البحرينية ومسار أعمالها وملامح تلك التجربة، وقد تناول عددا من العروض المسرحية المختلفة، ومن ضمنها مسرحيات الأطفال. ومن الكتب التي تناولت النقد المسرحي في البحرين كتاب (الزمن النحت السرد: قراءات في تجربة عبدالله السعداوي المسرحية)، من إعداد الأستاذ حسام توفيق أبوأصبع، وهي مجموعة من المقالات المختلفة التي تتناول فن السعداوي قد نشرت في صحف محلية وخارجية، ويلاحظ في تلك المقالات التي كتبها عدد من النقاد والفنانين البحرينيين والعرب، ويبدو في معظمها الإشادة بالأستاذ عبدالله السعداوي وحصوله على جائزة الإخراج في المسرح التجريبي العالمي بالقاهرة على مسرحية (الكمامة). وهناك مجموعة من المؤلفات والكتب المسرحية، بجانب النصوص المسرحية، التي تتناول تاريخ المسرح وتوثيقه بالصور والوثائق المختلفة، مثل مؤلفات الدكتور محمد السلمان في كتابيه (خمسة عقود من اللؤلؤ) و (ملامح تاريخية من المسرح البحريني: المسرح التربوي)، وكتاب المسرح في البحرين عن سلسلة المختصر المفيد في المسرح العربي الجديد، وهنالك مؤلفات تناولت السير الفنية لعدد من الفنانين مثل: محمد عواد فنان لكل العصور، وإبراهيم بحر : إذا القوم قالوا من فتى، والفنان عبدالله وليد، ورحلة فن وألم : تغطية فنية وحياة فنان بمناسبة تأبين الفنان الراحل محمد البهدهي، وكتاب عبدالله يوسف، وكتاب راشد المعاودة: الإبداع في حب الوطن. ومن أبرز النقاد أيضا الأستاذ يوسف الحمدان الذي صدر له مؤخرا كتابا بعنوان "كارثة النقد الأكاديمي" وهو عبارة عن مجموعة من المقالات الصحافية التي تتجه إلى نقد النقد، حيث يرى أن جمالية النقد تكمن في كونه مشروع رؤية وقراءة عميقة واستبارية معضدة بمفردات دلالية باحثة تمتلك إمكانية أن تتحول إلى خطاب فكري وإبداعي يعيد إنتاج المنقود بوصفه نصا تأويليا. إن الأستاذ الحمدان يقدم رؤية نقدية نظرية خالصة فيها نوع من المثالية العائمة، بحيث يتمنى الجميع أن يقدم الأستاذ الحمدان أنموذجا أو مثالا تطبيقيا نقديا تتوافر فيه عناصر مشروعه النقدي بحيث تعوّم النظريات النقدية التقليدية أو ما يطلق عليها النقد الأكاديمي المميت. ولذلك يرى الأستاذ الحمدان خواء الأكاديميات والجامعات ومعاهد النقد المسرحي من أي فائدة مرجوة بسبب عقم مناهجها عدا أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية، بل والمطالبة بإلغاء تلك المعاهد والأكاديميات وغلق أبوابها لانعدام فائدتها في تخريج نقاد على حسب رؤيته الفنية والفكرية. وهناك عدد من الكتاب والفنانين الذين يتناولون العروض المسرحية وقضايا المسرح البحريني في الصحف المحلية والخارجية مثل الدكتور راشد نجم، والأستاذ حبيب آل حيدر، والصحافي في صحيفة البلاد الأستاذ أسامة الماجد والفنان خالد الرويعي، والفنان أحمد جاسم والفنان حسين عبدعلي، وغيرهم. بعدها تحدث القصاب عن أنموذج الدكتور إبراهيم غلوم في النقد المسرحي، قائلا: أما الدكتور إبراهيم غلوم فكانت كتاباته منهجية وأكاديمية بحتة تتسم بالطابع النقدي العميق، واللغة الأكاديمية العلمية الرصينة، والدقة في استعمال المصطلح النقدي، والرؤية الفكرية الواسعة، والتي ينطلق منها عادة في نظرياته النقدية، ورؤاه الفنية، ولا بأس من تتبع بعض ومضاته النقدية، حيث دراسة المنهج النقدي لأستاذنا الدكتور غلوم بحاجة إلى دراسة مستفيضة وعميقة وجهد عظيم، وقد تناول بعض الباحثين كما قال لي دراساته كرسائل ماجستير أو دكتوراه خارج المملكة. بدأ الدكتور غلوم كتاباته النقدية المسرحية مبكرا في الصحف المحلية، وكما مر لقد أثارت كتاباته انتباه حداد وأعجب بها، ورآها بداية النقد الأدبي للمسرح، وهو كذلك فعلا، حيث يتصدر الدكتور غلوم المشهد النقدي المسرحي في الوطن العربي، ويعد أحد أعلامه المتقدمين. وقد وضع لنا ما يقارب سبعة كتب في المسرح وعددا من الدراسات والمقالات، تمثل مشروعه النقدي في المسرح، فهي لم تكن مؤلفات عشوائية، بل كانت ممنهجة تسير في رؤية واضحة يريد بها الوصول إلى مشروعه النقدي. وممكن تقسيم النقد المسرحي عند الدكتور غلوم إلى قسمين رئيسين بشكل إجمالي عام، أولهما: النقد المسرحي التأصيلي النظري، والنقد التطبيقي السوسيولوجي، ولا شك أن (كتابه ظواهر التجربة المسرحية البحرينية) الذي يعد ثاني كتاب يتناول التجربة المسرحية البحرينية يعطي صورة حية تبين منهجية نقدية واضحة مرتبطة بموضوعات الدراسة كلها، وأضاف: وحينما يتناول الدكتور غلوم العمل المسرحي، فهو يعتمد كثيرا على تفكيكه من الداخل، وتحليله معتمدا على إرجاع الحدث الدرامي إلى البنى الاجتماعية والنفسية التي تخرج من صميم العمل، ومداها كأثر فني في العمل، مستعملا الأسلوب النقدي المتزن غير الانفعالي البعيد عن الإساءات والتحبيط. ومن أبرز الكتب التي ألفها كتاب (المسرح والتغير الاجتماعي في الخليج العربي) الذي يعد واحدا من أهم المراجع في دراسة المسرح الخليجي، وخصوصا في التجربتين الكويتية والبحرينية، اللتين تعتبران متقدمتين نسبيا، وممكن جدا أن تنسحب على بقية دول مجلس التعاون باعتبار التشابه في البدايات المسرحية. ثم عرج القصاب في الندوة على الناقدة الدكتورة زهراء المنصور موضحا أن الدكتورة زهراء لها حضور نقدي بارز، ونحسب أنها لم تعط الفرصة الكافية لإظهار ما عندها من رؤى نقدية وفنية متقدمة، وربما انشغالها بالدراسة أثر في ذلك الحضور، ولكن لها صيتها في الداخل والخارج؛ لما تتميز به من ثقافة مسرحية وذائقة فنية وأسلوب مهذب في النقد المسرحي. للأستاذة زهراء مقالات عدة وربما أوراق عمل كثيرة شاركت فيها في مختلف المهرجانات المسرحية محليا وخارجيا، وهي بطبيعة الحال تميل إلى الجانب التطبيقي، على الرغم من توقفها قليلا عند الندوات التطبيقية (النقدية) إذ تستبعد كونها نقدية، حيث تراها انطباعية لافتقادها الأدوات النقدية الصحيحة في التعاطي مع العروض المسرحية. وأعطت رأيا صريحا في رأيها بالنسبة إلى النقد النظري الذي لا تميل إليه أيضا قائلة: "ما أميل للنقد النظري رغم أهميته وضرورة الاستناد عليه طبعا كخلفية أساسية للنقد التطبيقي، أميل الى الاشتغال بمقاربات حياتية قريبة لواقع القارئ حتى اضمن أن فكرتي تصل لجميع المستويات، لا أطمح لمتلقي متخصص فقط وسعادتي حقيقية حين أرى قراء مهتمين خارج الوسط المسرحي يناقشون معي ما اكتب"، وقد قاربت ذلك في مقالة رزينة وهادئة كعادتها بعنوان (المتن والهامش من الندوات النقدية المسرحية). ولكن للأمانة – الحديث للقصاب - قرأت لها ورقة مهمة جدا في النقد النظري، حيث تصدر آراءها النقدية في الفن المسرحي بكل أريحية وثقة فيما تطرح، ولها ورقة جديرة بأن تلقى طريقها للنشر بعنوان (لم على الناقد أن يموت؟ في مديح غياب الميزان)، وفيها مقاربات جد مهمة حول ماهية النقد ووظيفته، وتناقش بروية استشرافات الدكتور نادر كاظم، والغذامي وغيرهما في نظريات نقدية مهمة كموت المؤلف، وموت النقد، وموت الناقد، وربما موت المتلقي قريبا. ويضيف: وعودة إلى نقدها التطبيقي التي ترى نفسها فيه، فلها بصمة واضحة وبارزة في كتاباتها النقدية التي تتسم بالموضوعية المطلقة، وبعيدا عن الانفعال أو الاستعراضات الفارغة، فأسلوب كتابتها يعتمد دائما على التمهيد لمقاربة الحدث الدرامي، وتركز على مقدمتها باعتبارها المدخل النقدي للعمل سواء كان نصا أم عرضا، ثم تتناول تحليل البناء الدرامي؛ متكئة على التكثيف التحليلي، مندغمة مع العمل نصا أو عرضا أو كليهما في حيثياتهما وحبكتهما وطريقة عرضهما، وتأخذ دائما بعين الاعتبار عناصر العرض المسرحي، ولو بإيجاز، حيث يكون تركيزها منصبا أكثر على الحدث الدرامي والبناء الدرامي، مستدلة بما تراه بأسلوب لبق وراق، وإن لم تتفق مع ما شاهدته أو قرأته، فالدكتورة زهراء تمتلك ثقافة عامة ومسرحية ودرامية من الطراز المتقدم، إذ كثيرا ما تستدل على ما تراه بأعمال أخرى، كما يظهر من كتاباتها النقدية في عدد منها الانحياز إلى المرأة والذود عنها من خلال مقارباتها النقدية، كما أن الدكتورة زهراء تتميز بلغة سليمة مركزة رصينة. وتتميز الدكتورة زهراء بالبراعة في التحليل النصي وكشف أبعاده وتفسيره مستعينة بأدوات نقدية لا لبس فيها، وممكن أعطي مثالا في مقالتها التحليلية (الببغاوات ملت من ترديد كذب الحرس)، التي تناولت فيه نص (الببغاوات) للكاتب المصري المسرحي إبراهيم الحسيني، وطرحت أسئلة مهمة في استكشاف النص بقولها "كيف للببغاوات أن تسكت إن لم تكن تتكلم أصلا"، وهي تفسر ذلك بعبثية الصراعات البشرية بكل أشكالها. أما التوصيات التي طرحها الدكتور القصاب في ختام الندوة فهي كالتالي: - إعداد نقاد مسرحيين من خلال دورات وبرامج تدريبية يقوم بها النقاد المتخصصون في النقد المسرحي. - تخصيص ملحق خاص في الصحف المحلية مهتمة بالمسرح. - تشجيع النقاد البحرينيين وتحفيزهم. - ابتعاث الطلبة الراغبين في النقد المسرحي إلى الدراسة بالخارج في الجامعات والمعاهد المعترف بها. - تضمين المناهج المدرسية بكافة المراحل منهج المسرح. - إنشاء قسم أكاديمي في جامعتنا الوطنية خاص بالدراسات المسرحية.
أفاد تقرير لصحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية، أن نظام الرئس السوري السابق...
في إطار احتفالات البلاد الوطنية ، يستعد مسرح البيادر لتقديم العرض المسرحي...
حقق العرض المسرحي "حاوريني يا كيكي" للمخرجة بتول عرفة، والذي عرض على مسرح...
حقق العرض المسرحي "حاوريني يا كيكي" للمخرجة بتول عرفة، والذي عرض على مسرح...
نظم مركز عبدالرحمن كانو الثقافي ندوة بعنوان" قراءة في مذكرات السفيرين تقي...
نظم مركز عبدالرحمن كانو الثقافي ندوة بعنوان" قراءة في مذكرات السفيرين تقي...
توسع الأنشطة النقدية وزيادة الطلب على السيولة نمو إجمالي الأصول بنسبة 12.5 % بقيمة...
800 عينة مختلفة تجهل شرعية التبرع وبنوع الأعضاء في سياق إعدادهن لمشروع التخرج...
اختتمت المسرحية الكويتية “الأول من نوعه” عروضها في مملكة البحرين بحضور...
مباشر: أعلن مصرف البحرين المركزي، تغطية الإصدار رقم 2047 من أذونات الخزانة الحكومية...