تستعد القاعات السينما المغربية لاستقبال فيلم ديزني الجديد “موفاسا: الملك...
Vous n'êtes pas connecté
انطلق المخرج باري جنكينز، الحائز على جائزة الأوسكار عام 2017 عن فيلم "مونلايت"، في مغامرة جديدة لإنتاج فيلم رسوم متحركة ضخم حول ملك الغابة "موفاسا: الملك الأسد"، الذي يعد رهان ديزني الكبير في موسم عطلات نهاية العام. العمل السينمائي يسبق أحداثه فيلم "الأسد الملك" الصادر عام 1994، والذي حقق نجاحاً كبيراً في شباك التذاكر، وأدى إلى إنتاج مسرحية موسيقية ناجحة أيضاً. ويكشف جنكينز عن بعض العناصر الهامة للفيلم، الذي يصفه بأنه "دراما مغامرات". الفيلم تسبق أحداثه زمنياً فيلم "الأسد الملك" الناجح، لأن القصة لم تعد تدور حول سيمبا، بل حول والده، موفاسا. وتلقى جنكينز مهمة إخراج المشروع بعد مسيرة حافلة في السينما المستقلة. ويعترف بأنه بدأ المشروع وهو "متردد". يقول: "اعتقدت في البداية أنني لست الشخص المناسب لعمل الفيلم، ولكن عندما رأيت أنه يتعلق بدراما مغامرات، وهي قصة شقيقين يخوضان رحلة، قلت لنفسي سأقوم بها"، مشيراً إلى نقطة البداية في فيلم "موفاسا" مغامرة هذا الأسد الشاب مع شقيقه تاكا. ويلجأ فيلم جنكينز إلى أحدث تقنيات الرسوم المتحركة الواقعية للغاية. وتطلب العمل بتقنيات متطورة سلسلة من التعديلات على تكوين اللقطات القريبة، وبشكل عام، اللقطات القصيرة، في سرد الأحداث. يقول جنكينز: "لقد عملت كثيراً على اللقطات القريبة، والصور الشخصية. ترى وجوه الشخصيات، إذا كانت عيونهم متجعدة، إذا كانت فكوكهم مشدودة، ويعرف الجمهور ما يعنيه ذلك، ولكن مع الأسود ليس لدينا نفس المفاهيم. كان علينا بناء لغة حتى يتم فهم العواطف التي يتشاركها الأسود". كان التعبير عن حركة الحيوانات عاملاً أساسياً للأصوات. كان تحديد الحركة إحدى أكثر اللحظات إرضاء خلال الأربع سنوات التي استغرقها المشروع، حسبما يقول المخرج الأمريكي. قبل 30 عاماً، حقق فيلم "الأسد الملك" نجاحاً كبيراً بفضل الأغاني الموسيقية، والتي غنى بعضها إلتون جون. وبعد 30 عاماً، يسعى فيلم "موفاسا: الأسد الملك" إلى تحقيق النجاح باستخدام الأغاني الموسيقية أيضاً. واستعانت ديزني بلين-مانويل ميراندا، وهي شخصية بارزة في المشهد الموسيقي بفضل أعمالها في "عودة ماري بوبينز"، و"هاميلتون"، و"موانا". كما يضم فريق ممثلي الأصوات مزيجاً من الممثلين والممثلات المخضرمين، مثل مادس ميكلسن، وثاندي نيوتن، واكتشافات جديدة مثل بلو أيفي كارتر، ابنة بيونسيه، وثيو سومولو. بدأ جنكينز مسيرته كمخرج عام 2008 بفيلم "Medicine for melancholy"، والذي صوره بميزانية ضئيلة. وفاز فيلم "مونلايت"، وهو ثاني أفلامه، بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم في عام "لا لا لاند"، حيث يحكي قصة صبي أسود في ضاحية ميامي. وبعد فيلمه الطويل الثالث، "If Beale Street could talk"، والمسلسل القصير "The underground railroad"، وبالتوازي مع دوره كمنتج في "Aftersun"، الذي يعد أحد الاكتشافات في عام 2023، انغمس المخرج في إنتاج يختلف تماماً عما كان يفعله ويحفزه. يقول: "ولماذا لا؟" ويضيف "عندما يشاهد الكثير من الناس فيلماً، فهذا يعني أنه يحتوي على شيء مهم. فلماذا لا آخذ هذه الأفكار وأشاركها مع أكبر جمهور ممكن؟".
تستعد القاعات السينما المغربية لاستقبال فيلم ديزني الجديد “موفاسا: الملك...
تصدّر فيلم "إميليا بيريز" الاستعراضي من إخراج جاك أوديار، المتمحور حول تاجر...
تصدّر فيلم "إميليا بيريز" الاستعراضي من إخراج جاك أوديار، المتمحور حول تاجر...
أقام مهرجان البحر الأحمر السينمائي، في دورته الرابعة الحالية في جدة، جلسة حوارية...
أقام مهرجان البحر الأحمر السينمائي، في دورته الرابعة الحالية في جدة، جلسة حوارية...
تم تقديم جلسة حواريّة ضمن الحوارات الكبيرة في مهرجان البحر الأحمر السينمائي مع...
تم تقديم جلسة حواريّة ضمن الحوارات الكبيرة في مهرجان البحر الأحمر السينمائي مع...
انطلقت قاعات السينما التونسية في عرض الفيلم العائلي موفاسا الأسد الملك"ولاقت...
وصف النجم والمخرج الإسكتلندي بريان كوكس حفل توزيع جوائز الأوسكار السنوي...
وصف النجم والمخرج الإسكتلندي بريان كوكس حفل توزيع جوائز الأوسكار السنوي...