انخفض عدد الأميركيين الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة بشكل غير...
Vous n'êtes pas connecté
ارتفعت الأسهم الأوروبية في أولى جلسات التداول في عام 2025، الخميس، بدعم من الأداء القوي لقطاع الطاقة، فيما يقيم المتعاملون بيانات اقتصادية جديدة من الولايات المتحدة. تحركات الأسهم ارتفع المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 0.6 بالمئة، ليصل إلى 510.67 نقطة، ليعوض الخسائر الضئيلة التي سجلها في وقت سابق من الجلسة إذ كانت أحجام التداول ضعيفة مع عودة المستثمرين من عطلة رأس السنة الجديدة. وقفز قطاع النفط والغاز في أوروبا 2.3 بالمئة مع ارتفاع أسعار النفط الخام اثنين بالمئة بعد تعهد الرئيس الصيني شي جين بينغ بتعزيز النمو. والصين هي أكبر مستورد للنفط الخام في العالم. وصعد قطاعا المرافق وصناعة الدفاع بأكثر من 1.5 بالمئة لكل منهما. وفي الوقت نفسه، قاد قطاعا السيارات والسلع الفاخرة الانخفاضات القطاعية بخسائر تجاوزت 0.4 بالمئة. وعانى المؤشر ستوكس 600 من أسوأ انخفاض ربع سنوي له منذ أكثر من عامين خلال الربع من أكتوبر إلى ديسمبر، متأثرا بحالة الغموض بشأن أسعار الفائدة وسياسات إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب التي تخشى الأسواق من أن تؤدي إلى زيادة التضخم. ومع ذلك، سجل المؤشر مكاسب بنحو ستة بالمئة في عام 2024، وهو ما كان في المجمل عاما إيجابيا للأسهم. وقفزت السوق الأميركية على وجه الخصوص إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق بسبب التفاؤل بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي وخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي لأسعار الفائدة. كما صعد المؤشر ستوكس 600 لمستوى قياسي العام الماضي لكنه لم يسجل المستوى الذي بلغه المؤشر ستاندرد اند بورز 500 الأميركي عند 23.3 بالمئة، إذ أثر تباطؤ الاقتصاد الأوروبي والاضطرابات السياسية في ألمانيا وفرنسا على المعنويات. وأظهر مسح أن الشركات المصنعة في منطقة اليورو أنهت العام الماضي بشكل سلبي في ظل انخفاض نشاط المصانع بمعدل سريع لتتضاءل المؤشرات على تعاف وشيك. وانخفض مؤشر مديري المشتريات لقطاع التصنيع لمنطقة اليورو، الذي جمعته شركة "ستاندرد اند بورز غلوبال"، إلى 45.1 نقطة في ديسمبر، وهو أقل بقليل من التقدير الأولي وأقل من مستوى 50 نقطة الذي يفصل النمو عن الانكماش. وتوقع خبراء الاقتصاد أن يظل المؤشر مستقرا عند 45.2 نقطة. وفي الولايات المتحدة، أظهر تقرير صادر عن وزارة العمل أن طلبات إعانة البطالة انخفضت بشكل غير متوقع الأسبوع الماضي، بما يتماشى مع سوق عمل متينة. وفتحت مؤشرات وول ستريت الثلاثة الرئيسية على ارتفاع. وقالت سوزانا ستريتر رئيسة قطاع المال والأسواق في "هارجريفز لانسداون": "في الوقت الحالي، ينصب التركيز على ما يبدو أنه استمرار متانة الاقتصاد الأميركي مع انخفاض طلبات إعانة البطالة بشكل حاد، وهو ما يدعم ازدهار سوق العمل". وأضافت: "هناك آمال في أن تستمر الشركات في تجاهل تأثير أسعار الفائدة المرتفعة، مع الاستفادة من انخفاض الضرائب وسياسات إلغاء القيود التنظيمية المتوقعة في ظل إدارة ترامب الجديدة". وقفز سهم فيستاس ويند سيستمز 6.7 بالمئة اليوم بعد أن قالت شركة صناعة محركات طاقة الرياح الدنماركية إنها تلقت طلبيات جديدة في إيطاليا.
انخفض عدد الأميركيين الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة بشكل غير...
سجلت أسعار الذهب أعلى مستوى في أسبوعين، الخميس، بدعم من الإقبال على شراء الملاذ...
سجلت أسعار النفط ارتفاعا خلال الأسبوع الماضي، وذلك مع زيادة الطلب نتيجة الطقس...
حافظ الدولار على مكاسبه التي حققها في الآونة الأخيرة، الثلاثاء، خلال أسبوع من...
شهد العام 2024 أداءً استثنائياً لبعض الفئات الاستثمارية التي تصدرت المشهد المالي،...
لامست أسعار الذهب، الجمعة، أعلى مستوى لها في ثلاثة أسابيع بفضل ضعف الدولار...
أنهت أغلب أسواق الأسهم في الخليج التعاملات الخميس على تراجع، وذلك في غياب عوامل...
أنهى قطاع الصناعات التحويلية في منطقة اليورو عام 2024 على أداء سيئ، مع تراجع نشاط...
سجلت أسعار الذهب تراجعا خلال الأسبوع الماضي، مع تراجع جاذبية المعدن النفيس الذي...
تراجعت أسعار الذهب، الجمعة، مع تراجع جاذبية المعدن النفيس الذي لا يدر عوائد بفعل...