ألقى النجم المصري القدير محمود حميدة لمحة عن أحد أحلامه في الماضي، مما سمح له...
Vous n'êtes pas connecté
ألقى النجم المصري القدير محمود حميدة لمحة عن أحد أحلامه في الماضي، مما سمح له بالوصول إلى أحد أحلامه اليوم، وانطلاق مجلة "الفن السابع" التي قدمها عام 1997 كمشروع ثقافي يهدف إلى التوسع، وفي عام 1997 صدر العدد الأول من المجلة لتحسين الخبرة السينمائية. جاء ذلك حديثه حول مجلة الفن السابع خلال ندوة "أرشيف الفنانين"و أهمية أرشيف الفنانين في الحفاظ على التراث السينمائي المصري، بمشاركة نخبة من الفنانين والمبدعين، منهم بشرى، وخالد حميدة، الذين ساهموا في المناقشة وبادارة شريف نور الدين بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ45، على المسرح المكشوف بدار الأوبرا المصرية، وذلك ضمن فاعليات "أيام القاهرة لصناعة السينما". أقيمت الندوة لإبراز أهمية الكتاب وعرض أعمال الفنان "مختارات من مجلة الفن السابع"، ضمن فعاليات الـ45 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وإصراره على رفع مستوى وعي العاملين في المجال الفني يتجلى في سعيه المستمر. وأكد حميدة خلال بداية مداخلته أهمية الإنتاج المعرفي في الإنتاج الفني. وأكد أن مجلة الفن السابع كانت وستظل نتاج المعرفة الخالصة، وأن مهرجان القاهرة ليس مجرد حدث احتفالي، بل وسيلة لتوليد المعرفة. واضاف: "إنها مثل محادثة من العدم، في البداية." صناعة السينما وتعزز التفاهم الثقافي. وذكر حميدة أنه كان يفكر في فكرة إطلاق مجلة تركز على صناعة السينما، حيث كانت معظم المجلات الفنية في تلك الفترة تركز على القضايا المجتمعية التي يواجهها الفنانون، مثل أخبار الزواج والطلاق. وبينما اختارت الصناعة التغاضي عن الحياة الليلية والثقافة، فقد سمحت لنفسها بالازدهار. وذكر: "طموحي هو إصدار مجلة تغطي الصناعة وأدواتها وأساليبها، لتكون مصدراً قيماً للمعلومات لكل المهتمين بهذه الصناعة". وناقش حميدة قضايا الصحفيين والنقاد في إطلاق الحملة، مع ملاحظة التمييز بين الفن السابع والفن الغربي، وعنوانه “الفن السابع”. تركز مفهومهم على العناصر المجتمعية للفن، وكان طموحه هو نشر صحيفة لتكون مرجعًا تعليميًا، وقال كان هدفي هو عرض الصناعة ككيان يحركه العلم في سياق الصناعة. وأضاف: "صناعة السينما أكبر وأكثر تعقيدًا من أي صناعة أخرى، وهي تحتاج إلى معرفة ذاتية وفهم لهذه الصناعة." إنها صناعة معقدة ومتغيرة باستمرار. لتعزيز فهمنا، يجب علينا أن نتعلم ونكتسب المعرفة اللازمة. وأكد محمود حميدة أن التاريخ الفني ليس مصدر فخر للفنانين، بل هو أداة للمعلومات والتحليل، وأن الأرشفة يمكن اعتبارها وسيلة لتوثيق أعمالهم. وشدد على أهمية الحفاظ على التراث والحفاظ على الأعمال للأجيال القادمة، مستدلا بالمثل المصري القديم "الكبير كبير في السن". أعرب حميدة عن إحباطه من ضياع العديد من الأفلام المصرية المهمة، موضحًا أنه كان على علم بإزالة السلبيات، لكنه أصيب بخيبة أمل بسبب اختفاءها. تمتلك القنوات العربية مثل Orbit وART عددًا كبيرًا من الأفلام التي تم بيعها أو التخلص منها، وغالبًا ما يكون ذلك بأسعار مخفضة. وادعى أن بعض الأسر لها الحق في الميراث. لقد تم حرق الأفلام الفنية بالكامل وتحولت إلى أفلام فنية، حيث تم حرق كل فيلم منها. وقال إن بعض الأسر التي ورثت حقوق أفلام فنية قد قامت بحرق "نيجاتيفات" أفلام مشهورة، مستفيدة من بيع المواد المكونة لهذه النيجاتيفات، وأعرب عن استيائه من ذلك. وأوضح أن نجله خالد هو من أوصاه بالاهتمام بفنه، حيث أعطاه فكرة فريدة وغير معقدة في هذه النقطة، مشيراً إلى أنه اكتسب خبرة كبيرة في الأرشفة بفضل جهوده الطويلة في هذا المجال.
ألقى النجم المصري القدير محمود حميدة لمحة عن أحد أحلامه في الماضي، مما سمح له...
يقيم مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ45، 5 ورش، ضمن فعاليات أيام...
أكد فائزون ومشاركون في مهرجان البحرين السينمائي 2024، الذي أقيم تحت شعار...
● التواجد الإعلامي العربي والدولي هذا العام غير مسبوق لإبراز مكانة مهرجان...
التقى الفنان حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، مع نخبة من الصحفيين...
حسين فهمي: السينما المصرية بخير والصناعة منتعشة حسين فهمي: مصر بها سينما...
حسين فهمي: السينما المصرية بخير والصناعة منتعشة حسين فهمي: مصر بها سينما...
أشعل مهرجان البحرين السينمائي الحراك الفني على أرض مملكة البحرين، حيث استطاع...
بعد عشرين عامًا من زيارتها لمهرجان القاهرة السينمائي كممثلة شابة في آخر أفلام...
كشف مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي عن قائمة أفلام "السينما العائلية"...