X

Vous n'êtes pas connecté

Maroc Maroc - ALBILADPRESS.COM - A la Une - 21/Nov 22:56

اقتصاديات الحبر والمؤسسة.. صناعة الصحف إلى عصر المنصات الرقمية

شهد القرن الثامن عشر، الذي يُطلق عليه غالباً “عصر التنوير”، تحول الصحيفة من مجرد كتيّب إخباري متقطع إلى مؤسسة تجارية مستقرة، وإن كانت هشة، وقوة مؤثرة في الخطاب السياسي. كان المشهد التجاري والمالي لطباعة الصحف في هذه الحقبة محكوماً بقيود تكنولوجية فريدة، وسيطرة حكومية صارمة، وانتقال بطيء ومؤلم من الاعتماد على الدعم الحكومي إلى الاعتماد التجاري على الإعلانات والاشتراكات. الهيكل التجاري والنموذج المالي في القرن الثامن عشر كانت طباعة الصحف في سبعينيات القرن الثامن عشر عملية متكاملة ولكنها صغيرة النطاق، وغالباً ما كانت تعمل كجزء من دار طباعة أوسع أو مكتب بريد. كان النموذج التجاري يرتكز على ثلاثة مصادر إيرادات رئيسة: 1. الاشتراكات والمبيعات المباشرة: شكلت الاشتراكات العمود الفقري المالي لمعظم الصحف المبكرة. كان المشتركون، ومعظمهم من النخبة التجارية أو السياسية أو المهنيين الطموحين، يدفعون مقدماً، مما يوفر للناشر رأس مال تشغيلي حيوي لشراء الإمدادات باهظة الثمن. إلا أن هذا المصدر كان يعاني من قيود مالية كبيرة، أبرزها عدم انتظام الدفع وصعوبات التوزيع عبر شبكات الطرق الوعرة. 2. إيرادات الإعلانات: برزت الإعلانات كمصدر الإيرادات الأكثر ربحية وتحولاً خلال النصف الثاني من القرن. كانت الإعلانات، التي يضعها التجار أو ناشرو الكتب، تقدم هوامش ربح أعلى من الاشتراكات. أدى تزايد حجم الإعلانات إلى تشجيع الصحف على توسيع عدد صفحاتها وتواتر إصدارها، ما حوّل النموذج المالي من الاعتماد على الدعم الحكومي إلى التركيز على السوق والقارئ. 3. العمل الحكومي والرعاية: غالباً ما كان الناشرون يحصلون على عقود مربحة للطباعة الرسمية، مثل الوثائق القانونية والإشعارات الحكومية، فيما عُرف بدور “الناشر الرسمي”. وفر هذا الدعم الحكومي استقراراً مالياً وضمن إيراداً ثابتاً، وغالباً ما كان يوفر المعدات والمواد اللازمة التي استخدمها الناشرون لاحقاً في عمليات صحفهم الخاصة. تكاليف الإنتاج وقيود سلاسل الإمداد واجهت الجدوى المالية للصحيفة تحدياً مستمراً بسبب التكلفة المرتفعة وندرة مواد الإنتاج الأولية، وهي الورق والحبر. 1. التكلفة الباهظة للورق: كان الورق يمثل أكبر تكلفة ثابتة منفردة لأي عملية طباعة. اعتمد إنتاجه على خرق الكتان والقطن، وهي سلعة محدودة. أدت هذه الندرة إلى اتجاه بعض الناشرين الطموحين، مثل بنجامين فرانكلين، إلى الاستثمار في إنشاء مطاحن الورق الخاصة بهم، وهي خطوة نحو التكامل الرأسي لضمان إمداد موثوق. 2. قيود التكنولوجيا والعمالة: كانت عملية الإنتاج بأكملها يدوية وتتطلب عمالة كثيفة، مما حدّ من إمكانيات التوزيع وتسبب في ارتفاع تكاليف العمالة. كانت آلة الطباعة اليدوية الخشبية قادرة على إنتاج ما بين 200 إلى 250 ورقة مطبوعة (400 - 500 صفحة) في الساعة على الأكثر. هذا القيد التكنولوجي وضع سقفاً فورياً للربحية وإمكانية التوسع. 3. تحديات التوزيع: شكل نقل الصحيفة المطبوعة تحدياً لوجستياً ومصروفاً تشغيلياً كبيراً. اعتمدت الصحف بشدة على نظام البريد الرسمي، وكان على الناشرين دفع رسوم بريدية أثرت على أسعار الاشتراكات. وكان الأفراد الذين عملوا كناشرين ومديري بريد (وهي ممارسة شائعة) يتمتعون بـميزة تجارية قوية، حيث كان بإمكانهم إعطاء الأولوية لتوزيع صحفهم وتأخير المنافسين. الصدمة الرقمية وموت الورق بعد قرنين من هيمنة نموذج الإيرادات المزدوج (الإعلانات والاشتراكات المطبوعة)، انهار الاستقرار المالي لصناعة الصحف مع ظهور الإنترنت في أواخر التسعينيات وأوائل القرن الحادي والعشرين. تآكل إيرادات الطباعة: الضربة القاضية هجرة الإعلانات: انتقلت إعلانات التصنيف (الوظائف والعقارات)، التي كانت مصدراً عالياً للربح، بشكل جماعي إلى منصات رقمية متخصصة (مثل كريغسليست). تبعتها الإعلانات المصورة سريعاً إلى محركات البحث (جوجل) ووسائل التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، التي قدمت للمعلنين استهدافاً فائقاً وبتكلفة أقل، مما أدى إلى تقادم نموذج الإعلانات المطبوعة. انهيار التوزيع: مع توفر الأخبار على الفور ومجاناً عبر الإنترنت، تلاشى المبرر المالي لدفع ثمن النسخة المادية. انخفضت مبيعات الصحف المطبوعة بشكل كبير، مما أدى إلى تدمير إيرادات الاشتراكات المباشرة وخفض قيمة المساحات الإعلانية المتبقية. خطأ استراتيجية “المحتوى المجاني” وتكلفة التحول: ارتكبت معظم الصحف خطأً مالياً فادحاً في البداية عندما قدمت محتواها الأساسي مجاناً عبر الإنترنت. المفارقة المالية: تكبدت المؤسسات الإخبارية تكلفة مرتفعة للحفاظ على غرف الأخبار المادية، بينما كان منتجها الرقمي يدر إيرادات ضئيلة. كانت معدلات الإعلانات عبر الإنترنت أقل بكثير من معدلات الإعلانات المطبوعة، مما خلق فجوة مالية هائلة. الديون التكنولوجية: تطلبت عملية التحول استثمارات ضخمة في البنية التحتية الرقمية وموظفين جدد (مطورين، محللين)، مما أرهق الميزانيات المنهارة. وأصبحت الأصول الثمينة في القرن الثامن عشر (المطابع ومطاحن الورق) التزامات ضخمة بلا قيمة في العصر الجديد. النموذج التجاري الجديد للبقاء على قيد الحياة، سعت الصحف لإنشاء مصادر إيرادات جديدة ترتكز على الدفع المباشر من القارئ: Paywall أو عصر النهضة للجدران المدفوعة: كان التحول الحاسم هو تطبيق نموذج الاشتراك الرقمي، محاولاً بذلك محاكاة نموذج الاشتراكات في القرن الثامن عشر، ولكن عبر الإنترنت. يعتمد نجاح هذا النموذج على الجودة المدركة للصحيفة وقدرتها على تقديم قيمة فريدة تستحق الدفع (مثل نيويورك تايمز). التنويع: باتت المؤسسات الإخبارية الحديثة شركات إعلامية متعددة الأوجه، تعتمد على الإيرادات من المؤتمرات والأحداث، والمحتوى المدعوم، والتمويل الخيري لدعم الصحافة الاستقصائية. في تحول جذري يعيد تشكيل المشهد الإعلامي العالمي، أوقفت كبرى الصحف التاريخية إصدار نسخها المطبوعة، منهية بذلك قروناً من هيمنة “الحبر والورق” لصالح التوجه الكامل نحو الإنترنت. هذا الانتقال لم يكن خياراً ترفياً بل كان ضرورة وجودية فرضتها التغيرات التكنولوجية والاقتصادية التي أطاحت بالنموذج المالي التقليدي للصحافة. السياق الاقتصادي للانهيار كانت الصحف المطبوعة تعتمد تقليدياً على مصدرين رئيسين للدخل: إيرادات الإعلانات وإيرادات التوزيع والاشتراكات. وقد نجح العصر الرقمي في تدمير هذين المصدرين بشكل متزامن. 1. الكارثة الإعلانية: كانت الإعلانات المصنفة (التي تشمل الوظائف، العقارات، والإعلانات الشخصية) تمثل العمود الفقري لاقتصادات الصحف، نظراً لهامش ربحها المرتفع. ومع ظهور الإنترنت في أواخر التسعينيات، بدأت هذه الإعلانات بالهجرة الجماعية نحو منصات رقمية متخصصة ومنخفضة التكلفة، مثل Craigslist، التي قدمت خدمة مجانية أو شبه مجانية مقارنة بأسعار الإعلانات المطبوعة الباهظة. تبع ذلك هجرة الإعلانات التجارية الكبيرة إلى عمالقة التكنولوجيا مثل جوجل وفيسبوك (ميتا). قدمت هذه المنصات قيمة فائقة للمعلنين: *استهداف دقيق: القدرة على استهداف جماهير محددة حسب العمر والاهتمامات والموقع الجغرافي. قياس فوري: إمكانية قياس العائد على الاستثمار (ROI) بشكل فوري ودقيق. *تكلفة منخفضة: أسعار إعلانات رقمية (CPM) أقل بكثير مقارنة بالإعلانات المطبوعة. أدى هذا التحول إلى خفض إيرادات الإعلانات المطبوعة للصحف بنسبة تصل إلى 80 % في بعض الأسواق، مما أدى إلى تجفيف شريان الحياة المالي الذي كانت تعتمد عليه غرف الأخبار لتمويل العمل الصحفي عالي الجودة. 2. تراجع التوزيع: التكلفة الباهظة للمادة الفيزيائية: تزامناً مع انهيار الإعلانات، تراجعت مبيعات النسخ المطبوعة والاشتراكات بشكل حاد. “خطأ المحتوى المجاني”: في محاولتها لجذب الجماهير عبر الإنترنت، ارتكبت معظم الصحف الكبرى خطأ فادحاً بتقديم محتواها مجاناً في البداية. خلق هذا تراكماً غير مبرر لدى القارئ بـ”حق الحصول على الأخبار مجاناً”، مما جعل من الصعب لاحقاً إقناعه بالدفع مقابل النسخة المطبوعة أو الرقمية. ارتفاع التكاليف التشغيلية: أصبحت التكلفة المرتفعة لـالورق، والحبر، والطباعة، وعمليات التوزيع اللوجستية المعقدة في عصر السرعة عبئاً مالياً غير مبرر. أصبحت المطابع الضخمة التي كانت يوماً أصولاً ثمينة تتحول إلى التزامات باهظة ومستهلكة للطاقة. أدركت الصحف أن توفير النسخة المطبوعة يكلف مبالغ طائلة لا تغطيها الإيرادات المتبقية. دراسات حالة بارزة في التحول الرقمي: لم يكن التخلي عن الطباعة قراراً عشوائياً، بل جاء نتيجة تراكم الخسائر وضرورة تبني استراتيجيات جريئة: 1. الإندبندنت (The Independent) التحول الكامل: تُعد صحيفة “الإندبندنت” البريطانية مثالاً صارخاً على هذا التحول. فبعد مرور حوالي 30 عاماً على إطلاقها، أعلنت في مارس 2016 عن إصدار نسختها الورقية الأخيرة والتحول بشكل كامل إلى الصحافة الرقمية. الدافع المالي: كانت الصحيفة تسجل خسائر مالية متراكمة. ففي حين كانت النسخة المطبوعة تخسر، كانت منصتها الإلكترونية تشهد نمواً كبيراً. الرسالة: أعلنت الشركة المالكة حينها أن “الإندبندنت ستصبح أول صحيفة وطنية تنتقل إلى النسخة الإلكترونية حصراً”، مؤكدة أن “المستقبل رقمي”. النتيجة: استطاعت الإندبندنت أن تحافظ على علامتها التجارية وتستثمر كامل مواردها في المحتوى الرقمي، معتمدة على قاعدة جماهيرية عالمية أوسع بكثير مما كان يمكن أن تحققه نسخة مطبوعة محلية. نيويورك تايمز (The New York Times)  ريادة نموذج “الجدار المدفوع“:على الرغم من أن “نيويورك تايمز” لم توقف نسختها المطبوعة بالكامل، إلا أنها تمثل القدوة في الانتقال المالي، حيث حوّلت تركيزها من الإعلانات المطبوعة إلى الاشتراكات الرقمية كركيزة إيرادات أساسية. الاستراتيجية: طبقت الصحيفة نظام “الجدار المدفوع” (Paywall) بنجاح منقطع النظير، حيث تقدم قدراً محدوداً من المحتوى مجاناً، ثم تطلب اشتراكاً مدفوعاً للاطلاع على بقية المقالات. النجاح المالي: أصبحت “نيويورك تايمز” تعتمد بشكل متزايد على القراء بدلاً من المعلنين. وقد تجاوزت إيراداتها من الاشتراكات الرقمية إيراداتها من الإعلانات المطبوعة، مما منحها استقلالية مالية ومصداقية أكبر في التحرير. 3. الصحف الإقليمية (Atlanta Journal-Constitution, Seattle Post-Intelligencer): كما شهدت الصحافة الإقليمية والمدنية الكبرى تحولات مماثلة. فقد أعلنت صحف عريقة مثل “أتلانتا جورنال-كونستيتيوشن” عن إنهاء طباعتها بعد أكثر من 150 عاماً، وكذلك صحيفة “سياتل بوست-إنتلجنسر” التي تحولت بالكامل إلى الإنترنت عام 2009. كان العامل المشترك هو عدم قدرة النسخة المطبوعة على تغطية تكاليفها الضخمة في ظل تراجع التوزيع والإعلانات المحلية. النموذج الاقتصادي للصحافة الرقمية الجديدة للبقاء على قيد الحياة، كان على الصحف أن تتخلى عن كونها مجرد “ناشر” وأن تتحول إلى “شركة محتوى متعددة الأوجه” تركز على أربع ركائز: 1. سيادة الاشتراكات الرقمية (Digital Subscriptions): أصبح الدفع المباشر من القارئ هو المقياس الرئيسي للنجاح. تعتمد الصحف على ثلاثة عوامل لجذب المشتركين: الجودة العالية: إنتاج محتوى استقصائي وتحليلي لا يمكن الحصول عليه من مصادر أخرى مجانية. التخصص: تقديم منتجات متخصصة مثل النشرات الإخبارية المتعمقة (Newsletters) والبودكاست والألعاب (مثل ألغاز الكلمات المتقاطعة)، لزيادة القيمة المقدمة للمشترك. التنويع: بيع حزم اشتراك تشمل تطبيقات الطبخ، واللياقة البدنية، والمحتوى الصوتي. 2. انخفاض تكلفة التوزيع: أدى التحول للرقمنة إلى إلغاء التكاليف الضخمة المتعلقة بالطباعة والتوزيع، وتحويلها إلى تكاليف رقمية أقل بكثير تتعلق بالخوادم والتطبيقات وصيانة المواقع. أصبحت الأرباح المحتملة لكل قارئ أعلى بكثير في النموذج الرقمي. 3. تنويع مصادر الإيرادات: لم تعد الصحف تعتمد على مصدر واحد، بل على مزيج من الإيرادات الجديدة: الأحداث والمؤتمرات: استغلال العلامة التجارية والمصداقية لتنظيم فعاليات تجلب الرعاية. المحتوى المدعوم (Sponsored Content): خلق محتوى إعلاني شبيه بالتقارير التحريرية بالتعاون مع العلامات التجارية. التمويل الخيري: الاعتماد على منح ومساعدات من مؤسسات خاصة لدعم الصحافة الاستقصائية. التحديات المتبقية ومستقبل المهنة رغم أن التحول الرقمي أنقذ المؤسسات الكبرى من الزوال، إلا أنه لم يخلُ من تحديات: انخفاض الوقت المستهلك: أظهرت الدراسات أن الوقت الذي يقضيه القارئ في استهلاك النسخة المطبوعة أعلى بكثير مما يقضيه في التصفح الرقمي، مما يضع ضغطاً على قيمة الإعلانات الرقمية. الاعتماد على العمالقة التكنولوجية: تعتمد الصحف بشكل كبير على منصات مثل جوجل وفيسبوك لجلب حركة المرور (Traffic)، مما يمنح هذه المنصات سلطة على توزيع الأخبار وإيراداتها. الحفاظ على المصداقية: في عصر الأخبار الزائفة والسرعة الفائقة، أصبحت مهمة الصحافة الكبرى هي إثبات أن محتواها يستحق الدفع للحفاظ على المعيار العالي. يمثل إيقاف الطباعة بالنسبة للصحف الكبرى نهاية حقبة وبداية عصر جديد. لقد كانت الخطوة الأخيرة والضرورية لضمان استمرار المؤسسات الصحفية كشركات إعلامية رقمية قادرة على المنافسة في اقتصاد المعرفة، حيث القيمة لا تكمن في الورق، بل في المعلومات الفريدة والموثوقة. بيانات  كشفت بيانات جديدة عن الاستخدام المتزايد للإنترنت في الاتحاد الأوروبي، مشيرة إلى أن حوالي تسعة من كل عشرة أشخاص (ما يمثل 89 %) تتراوح أعمارهم بين 16 و 74 عاماً استخدموا الإنترنت في عام 2021. وتُعد الأنشطة الثقافية، ومن ضمنها قراءة الأخبار عبر الإنترنت، من أكثر الاستخدامات شيوعاً. أظهرت البيانات أن 72 % من مستخدمي الإنترنت في الاتحاد الأوروبي (الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 74 عاماً) قاموا بقراءة المواقع الإخبارية أو الصحف أو المجلات الإخبارية عبر الإنترنت في عام 2021. يمثل هذا الرقم زيادة قدرها نقطتان مئويتان (2 %) مقارنة بعام 2016، مما يؤكد التحول المستمر نحو استهلاك الأخبار رقمياً. *المصادر: Pew Research Center cislm.org Oxford University Press

Articles similaires

Sorry! Image not available at this time

اقتصاد الترفيه في مفترق طرق.. كيف أعادت منصات البث هندسة الإيرادات

albiladpress.com - 14/Nov 21:15

  إن بزوغ نجم منصات البث المباشر عبر الإنترنت (OTT)، بقيادة عمالقة مثل نتفليكس...

Sorry! Image not available at this time

“stc البحرين” و “هواوي” تتعاونان لتمكين التحول الرقمي في قطاع الأعمال

albiladpress.com - 24/Nov 21:29

استضافت “stc البحرين”، المُمَكِّن الرقمي، بالتعاون مع شريكها الاستراتيجي...

Sorry! Image not available at this time

“stc البحرين” و “هواوي” تتعاونان لتمكين التحول الرقمي في قطاع الأعمال

albiladpress.com - 24/Nov 21:29

استضافت “stc البحرين”، المُمَكِّن الرقمي، بالتعاون مع شريكها الاستراتيجي...

Sorry! Image not available at this time

الرئيس التنفيذي لـ “بنفت”: الفوز يؤكد استدامة التميز في بيئة العمل

albiladpress.com - 24/Nov 00:40

أعرب الرئيس التنفيذي لشركة “بنفت” عبدالواحد الجناحي، عن فخره بحصول الشركة...

Sorry! Image not available at this time

الرئيس التنفيذي لـ “بنفت”: الفوز يؤكد استدامة التميز في بيئة العمل

albiladpress.com - 24/Nov 00:40

أعرب الرئيس التنفيذي لشركة “بنفت” عبدالواحد الجناحي، عن فخره بحصول الشركة...

Sorry! Image not available at this time

قوقل تدمج الإعلانات مع ملخصات الذكاء الاصطناعي

albiladpress.com - 22/Nov 20:00

بدأت شركة قوقل الأمريكية التحرك رسمياً نحو تعظيم الاستفادة التجارية من ميزات...

Sorry! Image not available at this time

“الاكتناز الرقمي” ظاهرة تسيطر على حياتنا وتخنق ذاكرتنا بلا وعي

albiladpress.com - 21/Nov 22:13

الارتباط العاطفي بالصور والمستندات يمنعنا من اتخاذ القرار بسهولة الخوف من...

Sorry! Image not available at this time

محافظا المصرف المركزي البحريني وبنك الكويت المركزي يزوران جناح “بنفت” في مهرجان سنغافورة للتكنولوجيا المالية

albiladpress.com - 13/Nov 17:29

في إطار التعاون الوثيق بين مملكة البحرين ودولة الكويت في مجال تطوير الخدمات...

Sorry! Image not available at this time

الرئيس التنفيذي لـ “stc”: الفوز يؤكد حرصنا على تطوير تجربة المستخدم

albiladpress.com - 24/Nov 00:47

أعرب الرئيس التنفيذي لشركة stc البحرين خالد العصيمي، عن اعتزازه بتكريم الشركة ضمن...

Sorry! Image not available at this time

الرئيس التنفيذي لـ “stc”: الفوز يؤكد حرصنا على تطوير تجربة المستخدم

albiladpress.com - 24/Nov 00:47

أعرب الرئيس التنفيذي لشركة stc البحرين خالد العصيمي، عن اعتزازه بتكريم الشركة ضمن...