معتز الشامي (أبوظبي)تشهد مباراة مانشستر سيتي وريال مدريد، اليوم، في ذهاب الدور...
Vous n'êtes pas connecté
معتز الشامي (أبوظبي)يمثل روبرتو كارلوس ومارسيلو جزءاً من تاريخ ريال مدريد، كل واحد في وقته الخاص، رغم أنهما تقاسما غرفة الملابس لأشهر عديدة، حيث وقَع مارسيلو مع «الملكي» في 14 نوفمبر 2006، في حين بقي روبرتو كارلوس مع الفريق حتى صيف عام 2007.وكان لدى اللاعبين العديد من الأشياء المشتركة، إضافة إلى كونهما برازيليين ويلعبان في مركز الظهير الأيسر، فكان لديهما موهبة هجومية هائلة وكلاهما ترك النادي كأسطورة، وأعلن مارسيلو، الذي يصغر كارلوس بـ15 عاماً، اعتزاله اللعب، بعد فترة ناجحة مع فلومينينسي البرازيلي، الفريق الذي نشأ فيه قبل أن ينتقل إلى أوروبا، ويعد مارسيلو رابع أكثر لاعبي كرة القدم تتويجاً بالألقاب في تاريخ ريال مدريد، (25 لقباً). بدأ كارلوس في ريال مدريد عام 1996، وبعد 10 سنوات سلم المهمة إلى مارسيلو، الذي بقي في صفوف النادي حتى 2022، حيث يعد البرازيليان أفضل من شغل مركز الظهير الأيسر في تاريخ ريال مدريد، ولكن من كان له التأثير الأكبر في الفريق الأبيض.وعلى الجانب الهجومي، سجل كارلوس أرقاماً أفضل من مارسيلو، سواء في الأهداف أو التمريرات الحاسمة، حيث سجل في 3 نهائيات، رغم أن فريقه فاز بواحدة منها فقط، وهي كأس السوبر الأوروبي 2002 ضد فينورد.وفي المباراتين الأخريين، ورغم الأداء الرائع خسر ريال مدريد 2-1 أمام بوكا جونيورز في كأس الإنتركونتيننتال 2000، وأمام ريال سرقسطة في كأس ملك إسبانيا 2004.في المقابل، سيظل الهدف الذي سجله مارسيلو في نهائي دوري أبطال أوروبا أمام أتلتيكو مدريد (4-1) عام 2014 محفوراً في تاريخه، حيث كان هذا هدفه الوحيد في مباراة نهائية، ورغم ذلك، نجح في تجاوز عدد ألقاب كارلوس مع ريال مدريد.«مثلي الأعلى، لقد كان الأفضل دائماً»، هكذا قال مارسيلو قبل بضع سنوات عن روبرتو كارلوس، الذي لعب 11 موسماً في ريال مدريد، و شارك في النسخة السابعة التاريخية من دوري الأبطال، وهو اللقب الذي رفعه مرة أخرى في عامي 2000 و2002، بالتزامن مع عصر «الجلاكتيكوس»، إلى جانب لويس فيجو، وزين الدين زيدان، ورونالدو، وديفيد بيكهام والعديد من النجوم الآخرين.وفي الواقع، في عام 2002، كان قريباً جداً من الفوز بجائزة الكرة الذهبية، وسرق مواطنه رونالدو حلمه في تصويت متقارب للغاية.وبعد انتهاء فترة وجوده في الريال، غادر كارلوس إلى فنربخشة، حيث لعب لمدة 3 سنوات، في نهاية مسيرته المهنية، لعب لصالح كورينثيانز البرازيلي، وأنجي الروسي، ودلهي ديناموس في الهند.«بديل روبرتو كارلوس»، هكذا وصف رئيس «الملكي» السابق، رامون كالديرون، مارسيلو عندما وصل إلى ريال مدريد في 2006، رغم أن موسمه الأول كان متواضعاً إلى حد ما، و لم يكن مناسباً تماماً لخطط المدرب فابيو كابيلو، لكن الأمور تغيرت بعد تولي بيرند شوستر مسؤولية تدريب الفريق، وبدأ البرازيلي يكتسب الثقة ويثبت قدراته، حيث قضى 14 موسماً يرتدي القميص الأبيض.وبعد فترة قضاها في الدوري الإسباني، استمتع مارسيلو بمغامرة قصيرة مع أولمبياكوس في اليونان، قبل أن يعود إلى فلومينينسي، الذي فاز معه بكأس ليبرتادوريس، وريكوبا سود أمريكانا، وفي عام 2019، ضمته مجلة فرانس فوتبول إلى فريق العقد، بعد أن كان ضمن فريق دوري أبطال أوروبا للعقد في أعوام؛ 2016 و2017 و2018.كان كارلوس ومارسيلو عنصرين أساسيين في نجاح ريال مدريد طوال هذا القرن، الإحصائيات لصالح كارلوس، لكن مارسيلو لديه خزانة ألقاب أكبر بكثير من مثله الأعلى.وسجل كارلوس المزيد من الأهداف وقدم المزيد من التمريرات الحاسمة، لكن مارسيلو فاز بعدد أكبر من الألقاب، وقال كارلوس في إشارة إلى مارسيلو قبل 3 سنوات: «مسيرته كانت أفضل من مسيرتي». أرقام النجمين:* روبرتو كارلوس: سجل 69 هدفاً، وصنع 117 هدفاً في 527 مباراة، وحصد 13 لقباً. * مارسيلو: سجل 38 هدفاً، وصنع 103 أهداف في 546 مباراة، وحصد 25 لقباً.
معتز الشامي (أبوظبي)تشهد مباراة مانشستر سيتي وريال مدريد، اليوم، في ذهاب الدور...
هاي كورة- قام نادي ريال مدريد بتكريم نجمه السابق مارسيلو، الذي أعلن اعتزاله كرة...
أعلن المدافع السابق للمنتخب البرازيلي وريال مدريد مارسيلو (36 عاما) اعتزاله كرة...
وفقًا لتقارير إعلامية فقد رفض الظهير الأيمن الدولي المغربي أشرف حكيمي عرضًا من...
هاي كورة – كشفت تقارير صحفية عن تلقي النجم البرازيلي روبرتو فيرمينو عرضًا من...
أبدى النجم البرازيلي مارسيلو، أسطورة ريال مدريد السابق، إعجابه الشديد بمهارات...
رفض النجم الدولي المغربي أشرف حكيمي العودة إلى صفوف فريق ريال مدريد، رغم العرض...
يوسف لخديم، الظهير الأيسر لنادي ريال مدريد كاستيا (الرديف)، خرج من حسابات مدرب...
انضم المدافع المخضرم الإسباني سيرجيو راموس (38 عاما) الذي كان من دون فريق منذ رحيله...
هاي كورة- يظل أليخاندرو بالدي أحد الأصول التي لا تقدر بثمن بالنسبة لبرشلونة، بعد...