Vous n'êtes pas connecté
ألا تتذكرين يوم أقسم الحسن الثاني، رحمه الله تعالى، بأن يعطي أوامره المطاعة للجيش المغربي من أجل الدفاع عنكِ إذا لزم الأمر؟ ألا تتذكرين عزيزتي يوم ضربك الإرهاب بيد من حديد، فعافك القادة والمسؤولون، وتوجّس منك خيفة الأثرياء ورجال الأعمال، وفر منك الزوار والسياح، وأصبحتِ منبوذة كالأجذم لا يقصد وِجهتك (...)