عبد الله ضريبينة – تواجه مدينة تامنصورت، الواقعة في ضواحي مراكش، تحديات كبيرة...
Vous n'êtes pas connecté
محمد خطيب – شهدت مدينة خريبكة إطلاق مشاريع الأسواق النموذجية في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، بهدف تحسين ظروف عمل الباعة الجائلين، وتنظيم الفضاءات العمومية، وتقديم صورة حضارية للمدينة، خاصة في الأحياء المكتظة مثل شارع محمد السادس. هذه المشاريع جاءت كحل جذري للحد من الفوضى الناتجة عن احتلال الملك العمومي، وتمثل خطوة نحو تعزيز الجانب الاجتماعي والاقتصادي للباعة، مع توفير فضاءات تجارية مهيكلة تسهم في تحسين جودة الحياة داخل المدينة. غير أن هذه الرؤية لم تُترجم على أرض الواقع بالشكل المطلوب. فبعض الأسواق النموذجية لم تُفعّل وظلت أبوابها مغلقة، لتتحول مع مرور الوقت إلى فضاءات مهجورة تفتقر إلى الحياة. المثال البارز على ذلك هو السوق النموذجي بمنطقة الفتح، الذي تحول إلى فضاء تستخدمه بعض الجمعيات الرياضية كملجأ للتدريب بدلاً من أن يكون سوقًا نابضًا بالحركة والتجارة. يبقى هذا الإهمال علامة استفهام كبيرة حول استدامة مثل هذه المشاريع وأسباب تعثرها. فهل يتعلق الأمر بنقص في التخطيط والمتابعة، أم بعجز في إدماج الفئات المستهدفة ضمن هذه المشاريع؟ على الجهات المعنية إعادة تقييم هذه التجربة، والعمل على تفعيل هذه الأسواق لضمان تحقيق الأهداف التي وُضعت من أجلها، بما يخدم مصالح الباعة ويُعيد الحياة لهذه الفضاءات المهجورة.
عبد الله ضريبينة – تواجه مدينة تامنصورت، الواقعة في ضواحي مراكش، تحديات كبيرة...
ذمع بدء العد العكسي لاستضافة كأس العالم 2030، الذي سيجمع المغرب مع إسبانيا...
يُتوقع أن يصل حجم سوق الأجهزة القابلة للارتداء عالميًّا إلى 150 مليار دولار بحلول...
عبدالغفار: الشراكات بين الشركات والمؤسسات الحكومية والمجتمع المدني تسهم في...
عبدالغفار: الشراكات بين الشركات والمؤسسات الحكومية والمجتمع المدني تسهم في...
الحياة نيوز- بقلم مدير المجلس الثقافي البريطاني بالأردن، أليكس لامبرت يشكل...
الحياة نيوز- بقلم مدير المجلس الثقافي البريطاني بالأردن، أليكس لامبرت يشكل...
فخامة الرئيس: تشكّل التظاهرات الثقافية الوطنية الكبرى رافدا أساسيا من روافد...
توصل فريق من الباحثين إلى علاج جيني جديد قادر على عكس آثار فشل القلب، واستعادة...
توصل فريق من الباحثين إلى علاج جيني جديد قادر على عكس آثار فشل القلب، واستعادة...