تقدر نفقات الحرب بنحو 54 إلى 68 مليار دولار أميركي تهدف الميزانية إلى تحقيق عجز بـ...
Vous n'êtes pas connecté
قدرت خبيرة اقتصادية إسرائيلية أن الحرب على غزة كلفت الاقتصاد الإسرائيلي بالفعل أكثر من 67.3 مليار دولار. وقالت راكيفيت روسك أميناح، الرئيسة التنفيذية السابقة لبنك لئومي، للقناة 12 الإسرائيلية: "حتى الآن، كلفت الحرب الاقتصاد الإسرائيلي بالفعل أكثر من 250 مليار شيكل، وتريد مؤسسة الدفاع زيادة سنوية لا تقل عن 20 مليار شيكل". وأضافت: "العجز أكبر بكثير، لدينا أشخاص تم إجلاؤهم وجرحى والكثير من الاحتياجات الاقتصادية التي لا تحسب حتى في تكلفة الحرب"، بحسب ما نقلته وكالة أنباء الأناضول. وفي هذا الصدد قال البروفيسور يعقوب فرنكل، الحائز على جائزة إسرائيل للاقتصاد والمحافظ السابق لبنك إسرائيل: "المهمة الأكثر إلحاحا وأهمية هي التعامل مع العجز". وأضاف: "بدأ عام 2023 بدون عجز ومنذ ذلك الحين تدهور الوضع. في نهاية شهر يوليو، بلغ العجز 8.1 بالمئة حوالي 155 مليار شيكل. وينبغي تغطيته". وتقول القناة 12 الإسرائيلية: "الخبر السار هو أنه لا يوجد تغيير في أرقام البطالة حتى أثناء الحرب. ووفقا لآخر تحديث رسمي، تبلغ نسبة البطالة 3.2 بالمئة وهو معدل منخفض إلى حد غير عادي بكل المقاييس". وأضافت: "كما أن بيانات الائتمان مشجعة أيضا، حيث تظهر أن الإسرائيليين ينفقون اليوم على بطاقات الائتمان الخاصة بهم أكثر مما كان عليه في نفس الفترة من العام الماضي، وعلى الرغم من حدوث انخفاض في بداية الحرب، فقد حدث انتعاش منذ ذلك الحين". واستدركت: "لكن الأسواق الدولية بدأت تفقد صبرها مع إسرائيل. انخفض التصنيف الائتماني وزادت علاوة المخاطر. إن الزيادة منذ بدء الحرب واضحة للعيان". وقال جيل شويد، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة "تشيك بوينت": "في مجال التكنولوجيا الفائقة، نشهد علامات على انخفاض الاستثمار الأجنبي. وبطبيعة الحال، يخشى المستثمرون الأجانب الاستثمار في بلد ليس في حالة مستقرة". وأضاف: "إذا كنت مستثمرا أميركيا، فأنا أبحث عن بيئة مستقرة ومألوفة، وإسرائيل بطبيعة الحال بعيدة وأقل ألفة. على مدى سنوات عديدة، بنينا تلك الثقة بأنه يمكن الوثوق بنا وأننا مكان مستقر. يجب ألا تسوء الأمور". أما فرنكل فقال: "الحكومة الإسرائيلية فقدت مصداقيتها أمام المستثمرين". وأضاف: "لا يتم شراء المصداقية من خلال الخطب، ولكن من خلال الأفعال". بدوره، حذر أوري ليفين، الرئيس التنفيذي السابق لبنك ديسكونت، من أنه "إذا لم نتعامل مع الأزمة، فسنصل إلى أزمة خطيرة للغاية وربما نصل إلى دوامة خطيرة. هناك مثل هذا الخطر الحقيقي، وفي الاقتصاد ممنوع اللعب". وأضاف: "أول شيء يجب أن يحدث هو استعادة الثقة. تحتاج الحكومة إلى استعادة ثقة المستثمرين الدوليين. لقد انخفضت الثقة، ونرى ذلك في فتح فروق الأسعار، في الخطاب الدولي وفي شركات التصنيف". وتابع ليفين: "بدون ثقة المستثمرين الدوليين، لن نتمكن من إعادة تأهيل الاقتصاد. أساس الاقتصاد هو الثقة".
تقدر نفقات الحرب بنحو 54 إلى 68 مليار دولار أميركي تهدف الميزانية إلى تحقيق عجز بـ...
مباشر: قال وزير الاقتصاد اللبناني، أمين سلام، اليوم الخميس، إن خسائر لبنان بسبب...
قال القيادي في حركة حماس، عزت الرشق، السبت، إن "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين...
قال القيادي في حركة حماس، عزت الرشق، السبت، إن "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين...
بكى لبنان برمته بعلبك خلال الساعات الماضية، بعد ارتفاع أعداد الضحايا الذين...
على مدى عشرات السنوات ظلت انتخابات الرئاسة الأميركية محل اهتمام أغلب دول العالم...
بعد أكثر من عام على الحرب في غزة، يعيش أبو رزاق القصاص وأُسرته في مأوى مؤقت داخل...
رصدت تقارير عدة صادرة عن هيئات دولية تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، حيث تفتك...
رصدت تقارير عدة صادرة عن هيئات دولية تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، حيث تفتك...
مع استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية على لبنان ودخولها شهرها الثاني،...