تقــــديــــم شـــركـــة سيــارات جــديـــدة بــاســــــم “ROX Motor” تم...
Vous n'êtes pas connecté
الانخفاض في مبيعات السيارات المستعملة يصل إلى 70 % مقارنة بالسنة الماضية السوق تعاني بسبب العطلات الصيفية والسفر والتوترات الجيوسياسية العالمية توقع أصحاب معارض لبيع السيارات المستعملة أن تشهد السوق انتعاشا في الفترة المقبلة، بالتزامن مع بدء موسم العودة إلى المدارس والجامعات، في ظل فترة ركود يعاني منها القطاع في فترة الصيف. وأكد أصحاب معارض للسيارات لـ “البلاد” أن معارض السيارات المستعملة تترقب زيادة في الطلب خصوصا على السيارات الاقتصادية، التي تبدأ أسعارها من نحو ألفي دينار. وأوضح علي حسين، صاحب معرض للسيارات المستعملة، أن معظم الطلب يتركز الآن على السيارات الاقتصادية، التي تكون أسعارها في متناول الجميع، بين 2000 و5000 دينار. وأضاف حسين “ينخفض الطلب على السيارات المستعملة عادة في يوليو وأغسطس، وذلك بسبب تزامنه مع فترة الإجازات الصيفية والسفر إلى جانب تجهيزات المدارس، لكنه استدرك بالقول إنه يتوقع ارتفاع الطلب مع عودة المدارس والجامعات في شهري سبتمبر وأكتوبر. وعن أنواع السيارات التي يفضلها الزبائن، أشار حسين إلى أن غالبية الزبائن يفضلون السيارات اليابانية، ثم تأتي بعدها السيارات الكورية، وذلك لأسباب تتعلق بالأسعار المناسبة لميزانية معظم المشترين، إلى جانب مستوى الاعتمادية وكفاءة استهلاك الوقود. واتفق حسين السندي، صاحب معرض للسيارات المستعملة، مع ما ذهب إليه زميله بشأن ميزانية الأسرة البحرينية فيما يتعلق بشراء السيارات المستعملة، حيث أشار إلى أن الطلب يتركز على السيارات اليابانية والكورية الصغيرة، والتي تتراوح أسعارها بين 3000 و3500 دينار. وقال السندي “المواطن البحريني يفضل سيارات تويوتا، لأنها من وجهة نظره سيارات عملية وقليلة الأعطال”. وأضاف السندي أنه في الأشهر الثلاثة الأخيرة عانت السوق من الركود، وعزا ذلك إلى موسم السفر والعطلات الصيفية، وحتى التوترات الجيوسياسية العالمية الحالية، والتي تؤثر على الموانئ والشحن. وتوقع أن تتحرك مبيعات معارض السيارات المستعملة مرة أخرى، مع موسم العودة إلى المدارس. وأشار السندي إلى أن المادة (98) من اللائحة التنفيذية لقانون المرور، التي تنص على تسجيل المركبات المستعملة المستوردة من خارج مملكة البحرين والتي يزيد عمرها على خمس سنوات وسداد الرسم المقرر لفتح الملف والمقدر بألف دينار، ما اضطر المعارض إلى استيراد الموديلات الحديثة من السيارات، والتي تكون أسعارها نسبيًا مرتفعة مقارنة مع ميزانية معظم المواطنين البحرينيين، موضحا “السيارة تأخذ فترة طويلة على ما تنباع”. وأوضح السندي أنه سابقًا كان يتم استيراد السيارات من الإمارات العربية المتحدة، وحتى الدول الأخرى بصورة أسهل وأرخص، ولكن الآن مع الجمارك والضريبة، فإن ذلك يرفع من سعر السيارة ويصبح استيرادها مكلف و ”ما يسوى”، وأنها تأخذ وقتا أطول لبيعها. واتفق معهما تاجر السيارات حسن الهاجر الذي أكد وجود ضعف في الطلب في الفترة الجارية، وذلك للوضع الاقتصادي العالمي والمحلي الراهن، فنسبة الانخفاض مقارنة بالسنة الماضية تصل إلى 70 %. وأكد الهاجر أن السيارات الأكثر مبيعًا هي السيارات الصغيرة والاقتصادية، والتي تتراوح أسعارها من 1000 دينار وتصل إلى 3000 دينار. وأفاد الهاجر بأن استيراد السيارات ليس مجال عمله، فهو يفضل السيارات البحرينية، ذات الاستخدام الشخصي، وقال “البحريني ما عنده إلا سيارة وحدة، ويهتم فيها عشان ما تخترب عليه، ولعدم امتلاك معظم البحرينيين سيارات عدة، فهو يحسن استخدامها”. وأضاف الهاجر أن صغر البحرين يساعد على عدم استهلاك السيارة للكيلومترات الطويلة، على عكس ما يتم استيراده من الخارج مثل أميركا والإمارات العربية المتحدة، حيث تكون مستهلكة، ويتم تصليحها، والتلاعب في الكيلومترات في بعض الأحيان، حيث لا يخلو الأمر من بعض حالات غش تجاري، وفق رأيه.
تقــــديــــم شـــركـــة سيــارات جــديـــدة بــاســــــم “ROX Motor” تم...
تقــــديــــم شـــركـــة سيــارات جــديـــدة بــاســــــم “ROX Motor” تم...
وقع بنك البحرين والكويت، البنك الرائد في مجال الخدمات المصرفية للأفراد والشركات...
وقع بنك البحرين والكويت، البنك الرائد في مجال الخدمات المصرفية للأفراد والشركات...
ضربة موجعة للاقتصاد الأخضر الأردني سولارابيك – عمان، الأردن – 15 سبتمبر 2024: في...
ترحب “البلاد” برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين...
ترحب “البلاد” برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين...
تعمل شركات السيارات الكهربائية الصينية، التي تخوض بالفعل حرب أسعار مكثفة، على رفع...
أعلنت العلامة التجارية “امتياز” التابعة لشركة البحرين للتسهيلات التجارية...
أعلنت العلامة التجارية “امتياز” التابعة لشركة البحرين للتسهيلات التجارية...