ترحب “البلاد” برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين...
Vous n'êtes pas connecté
أنا واحدة من أولياء الأمور ما زالت ابنتي تنتظر من العام الماضي على مقاعد الانتظار. رغم صدور قبول لحالتها، والرد حتى هذا العام يصل: “لا يوجد مدارس متخصصة لحالات التوحد للبنات في منطقتكم.. توجد فقط مدرسة واحده في مدينة حمد والمقاعد ممتلئة”. وعند السؤال هل سيتم فتح صفوف جديدة تخصهم... يكون الرد لا يوجد قرار حتى الآن. إلى متى أطفال التوحد مسلوبون حقوقهم في التعليم. وإلى متى نحن وهم نواجه المجهول. كم عدد السنوات التي يجب علينا انتظارها ليحظوا بحقهم في التعليم. البيانات لدى المحرر ترحب “البلاد” برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين النشر، مع الاحتفاظ بحق تنقيح الرسائل واختصارها. يرجى توجيه الرسائل إلى البريد الإلكتروني (rashed.ghayeb@albiladpress.com) متضمنة الاسم ورقم الهاتف.
ترحب “البلاد” برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين...
ترحب “البلاد” برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين...
ترحب “البلاد” برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين...
ترحب “البلاد” برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين...
ترحب “البلاد” برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين...
ترحب “البلاد” برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين...
ترحب “البلاد” برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين...
ترحب “البلاد” برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين...
ترحب “البلاد” برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين...
ترحب “البلاد” برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين...