X

Vous n'êtes pas connecté

Maroc Maroc - ALBILADPRESS.COM - A la Une - 22/Jul 21:42

ميرزا: طورت قطاع الكهرباء.. وازدادت الشفافية في المناقصات

بابكو لا تعطي أي منصب للشخص إلا بعد التأكد أنه سيؤدي مهامه 150 % 8 آلاف بحريني كانوا يعملون في الشركة طبقت بحث الدكتوراه في إدارة التغيير بجميع المناصب التي تقلدتها أحدثت تغييرات عدة في “المناقصات”.. فازدادت الشفافية والحكومة وفرت مبالغ كبيرة كتبت رسالة الدكتوراه وأنا نائب رئيس تنفيذي لبابكو وعضو مجلس شورى   روى مستشار “بابكو إنرجيز”، رئيس هيئة الطاقة المستدامة سابقا، ووزير الطاقة السابق عبدالحسين ميرزا جزءا من مسيرة حياته، وتفاصيل كتابه إدارة التغيير، وذلك عبر بودكاست “لمحات” الذي يبث عبر منصات “البلاد” الرقمية. وأكد أن شركة بابكو أثرت كثيرا في الثقافة المجتمعية البحرينية، مبينا أن الشركة خرجت العديد من القيادات في الوزارات والمؤسسات والشركات والبنوك.  وأشار إلى أنه أجرى تغييرا في المؤسسات التي قادها، من بينها تغيير نظام مجلس المناقصات، وفتح العطاءات أمام الناس مما أدى إلى زيادة الشفافية.  وتحدث أيضا عن تفاصيل تطوير قطاع الكهرباء والماء في البحرين، وتقليص انقطاعات الكهرباء، وتطوير منظومة الصيانة وغيرها من الأمور.  وشدد على أن بابكو أسست ثقافة مجتمعية في السلامة والأمن والحفاظ على الوقت، كما أن لديها ثقافة استطاعت بفضلها تجاوز التقلبات في صناعة النفط العالمية.  وفيما يلي نص الجزء الأول من هذه المقابلة والتي بثتها صحيفة “البلاد” كاملة عبر قناتها في “يوتيوب” ومنصات التواصل الاجتماعي التابعة للصحيفة: تنقلت في مناصب حكومية عدة معظمها كان في قطاعات الطاقة بجميع أشكالها، واختتمتها بالطاقة المجددة، كلمنا عن هذه المسيرة. انضممت إلى بابكو بتاريخ 6 سبتمبر 1962، حيث بدأت متدربا، ثم أرسلتنا الشركة إلى بريطانيا لأخذ الشهادات العليا، وتدرجت في المناصب في الشركة من متدرب إلى رئيس قسم، ثم رئيس مجموعة، ثم مدير، ثم مدير عام ونائب رئيس تنفيذي. عملت 40 عاما في بابكو، وخلال هذه الفترة أرسلت في مهام كثيرة خارج البحرين، كون الشركة لا تعطي أي منصب لأي شخص إلا وهم متأكدون أنه سيؤدي مهامه 150 %. كانوا يرسلوننا لنعمل في الدول الأخرى، كون بابكو تمتلكها سابقا شركة كولتكس الأميركية، والتي لديها فروع متعددة في جميع أنحاء العالم، لنكون ملمين بالثقافات الأخرى، والتعامل مع مختلف الظروف في ذات الوقت. ونحن في مهامنا في الخارج، كنا نتدرب، وفي ذات الوقت يتم إرسال تقارير عنا إلى الشركة، هل نحن نستحق الوظيفة التي تم ترشيحنا لها أم لا، وغيرها من الأمور التي تكتب في التقارير في مثل هذه الحالات. بعدها في نوفمبر من العام 2002، تم تكليفي من سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم، حفظه الله ورعاه، بأن أنتقل إلى الحكومة، فتم تعييني وزير دولة، وتم تعييني أيضا رئيسا لمجلس المناقصات، وكان هذا الأمر جديدا، حيث أصبحت المناقصات الحكومية تفتح أمام الجميع وفيها شفافية وعدالة. وفي 2004، تم تعييني وزير دولة لشؤون مجلس الوزراء، وبعدها في سبتمبر 2005، تم تعييني وزيرا لشؤون النفط والغاز، ورئيسا لهيئة النفط والغاز، كون الوزارة تم تحويلها إلى هيئة. وبقيت وزيرا للنفط ورئيسا لمجلس المناقصات، لفترة. وبعدها بالعام 2011، تم إضافة الكهرباء والماء إلى وزارة النفط والغاز، وأصبحت وزارة الطاقة لغاية 2012، وبعدها تم تحويل النفط والغاز إلى وزارة المالية، وأصبحت وزيرا للكهرباء والماء، وبعدها بسنة ونصف تم إعادة النفط والغاز، وعدت مرة أخرى وزيرا للطاقة. وبعدها في العام 2016، أصبحت وزيرا للكهرباء والماء، وفي العام 2021 أصبحت رئيسا لهيئة الطاقة المستدامة والتي هي الطاقة المتجددة. وفي هذه الفترة، حظيت بدعم كبير من سيدي جلالة الملك المعظم، وصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، والحكومة. بقيت 20 عاما في الوزارة.. جميعها في مجالات الطاقة تقريبا، ما الذي حققته وأنجزته؟ عملت وزير دولة لشؤون مجلس الوزراء، وهو منصب لا علاقة له بالطاقة، وكان العمل عن قرب حينها مع المغفور له بإذن الله صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، وتعلمت الكثير من سموه خلال الفترة التي عملت فيها معه. في كل منصب كنت أعمل به، كنت أحاول تطبيق نظرية أطروحتي في الإدارة وهذا هو الأمر. بابكو مؤثرة جدا في مسيرتك بحسب ما أرى، أليس كذلك؟ بكل تأكيد، بابكو لها الفضل على كثيرين، والعديد منهم الآن في مناصب عليا في البنوك والشركات والحكومة، فهي من دربتنا بشكل وطريقة صحيحة، ويخرج الإنسان بعدها شخصا كاملا، وملما بجميع الأشياء. إضافة إلى حب الابتكار والتميز والإبداع والسلامة وغيرها، جميعها كانت في ثقافة بابكو المؤسسية وتغرسها فينا. بالحديث عن بابكو وعن كتابك، ذكرت بابكو منذ التأسيس وحتى العام 2002، ما سبب اختيارك للشركة ولهذه الحقبة؟ فكرة الكتاب بدأت عندما اقترح علي بعض المقربين الذين قرأوا أطروحتي للدكتوراه، وهي باللغة الإنجليزية من 520 صفحة، وحصلت بموجبها على الدكتوراه من جامعة ميدلسكس البريطانية. كنت حينها نائبا للرئيس التنفيذي لشركة بابكو، وتدرجت في مناصب عدة بعدها، ومن ثم أصبحت وزيرا، فلم يكن لدي فرصة لترجمتها للناس. البحث الذي أجريته عن إدارة التغيير في المناصب، طبقته في الوزارات التي توليت قيادتها لتحسين الأداء، بالتعاون مع فريق العمل الذي معي. مثلا في مجلس المناقصات قمت بإحداث تغييرات عدة، من بينها فتح المناقصات أمام الناسفأصبح عرض الأسعار أمام الجميع وازدادت الشفافية. ومع ازدياد الشفافية، ازدادت التنافسية أيضا بين الجميع، ووفرت الحكومة مبالغ ضخمة، كونه عندما يقدم أحد عطاء ما، ويخسره، يقدم أسعارا أقل في المرة المقبلة، وهكذا يتنافس الجميع على تقديم أفضل الخدمات بأقل الأسعار، ويصبح هناك تنافس في هذا المجال. وما يزال مجلس المناقصات والمزايدات يسير على نفس النهج. وعندما تم تعييني وزير دولة لشؤون مجلس الوزراء، أجريت تغييرات عدة تحت إشراف المغفور له بإذن الله صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، وحصلت رسالة شكر من سموه. أما عندما انتقلت إلى وزارة النفط والغاز، فتم تحويلها إلى هيئة تضم مجلس إدارة من التكنوقراط من الشركات وغيرها، وانطلقت مشاريع عدة والعديد منها تحقق خلال فترة رئاستي للوزارة، وأخرى بعدها. وعندما توليت مسؤولية الكهرباء والماء، قللنا عدد الانقطاعات في الصيف التي كان يشتكي منها الناس، وتم تحسين جودة الخدمات، ومن بينها تحسين مركز البلاغات، حيث كانت أحيانا لا يتم الرد على الشكاوى أساسا، في حين وضعنا نظاما بأن 80 % من المكالمات يجب الرد عليها خلال 20 ثانية. كما وزعنا مراكز الصيانة والطوارئ في المحافظات لتكون قريبة من البلاغات، وتصل دون ازدحامات مرورية. وعندما توليت مجال الطاقة المستدامة أو المتجددة، وضعنا خطة وطنية لكفاءة الطاقة التي اعتمدها مجلس الوزراء. هناك قصة وراء رسالة الدكتوراه، وتأخرت بها 5 سنوات، حدثنا عنها؟ عندما سجلت في برنامج الدكتوراه، تم ترقيتي بعدها في منصب نائب رئيس الشركة، وكنت أول بحريني يتولى هذا المنصب، وكانت مسؤولية كبيرة، كون بابكو كانت شركة واحدة تضم الإنتاج والتكرير وغيرها من الأقسام، وليس كما هو الحال الآن مقسمة لشركات عدة. بدأت بحثي الفعلي بالدكتوراه العام 1998، وكنت أسافر في الصيف إلى لندن لمقابلة المشرف على الرسالة وأجتمع معه، وكان شديدا جدا، و “يشخط” على الرسالة بالقلم الأحمر ويطلب إعادة كتابتها. والحمد لله حصلت على الرسالة وأصبحت قيمة مضافة في هذا الجانب، وحصلت على رسالة تهنئة من جلالة الملك المعظم، وأنا ممتن له جدا، كون إنجازاتي كانت بفضل توجيهاته ودعمه. وأتذكر أيضا أنه وأثناء دراستي للدكتوراه، وبالإضافة إلى منصبي نائبا لرئيس بابكو، ورئيسا تنفيذيا للوكالة، تم تعييني في مجلس الشورى، حيث حينها كان هناك مجلس شورى فقط قبل الانتخابات. واستطعت أن أدرس وأكتب وأقرأ خلال الإجازة الصيفية، والتي كنت أقضيها في المكتبات، لأخذ المراجع، حيث الحال ليست كما هي عليه الآن من وجود إنترنت ومراجع تكنولوجية. ولذلك، فإن كتابي إدارة التغيير وتأثير الثقافة المؤسسية، هو توثيق لتجربة بابكو في إدارة التغيير في الفترة من 1929 إلى 2002، وهو العام الذي حصلت فيه على الشهادة، والعام الذي تم تعييني فيه وزيرا في الحكومة. وبالعودة إلى هذا التاريخ كما ذكرت في سؤالك السابق، فإن الشركة تم إنشاؤها وتسجيلها في كندا، كون الشركة التي حصلت الامتياز أميركية، ولكنها حصلت على هذا الامتياز في ظل وجود المقيم السياسي البريطاني، ولذلك كان جميع المديرين من الجنسية البريطانية. ولذلك، تم تسجيل شركة بابكو في كندا، كون كندا كانت جزءا من الإمبراطورية البريطانية، كما تم وضع نظام بأن الشركة يكون موظفوها من البحرينيين والبريطانيين فقط، وهذا كان له تأثير على ثقافة بابكو. “الإنجليز” كانوا صارمين جدا في الوقت وفي غيرها من الأمور، وذكرتها جميعا في الثقافة المؤسسية في كتابي. وأيضا لا يمكن منح أي منصب إداري إلا إذا كان الشخص يستحقه بـ 150 %، فيمر الشخص بمراحل وامتحانات وملاحظات عدة. يجب أن يكون لدى من يتولى المنصب، المسؤولية الكاملة، والموظفون في بابكو يعملون حتى بعد انتهاء ساعات العمل، فمثلا كنت أعمل منذ الـ 6:30 صباحا وحتى السابعة مساء، كما نعمل في العطلة الصيفية وعطلة نهاية الأسبوع. وتعتمد الشركة في عملها على مبدأ الشخص المناسب في المكان المناسب، وهو ما ساعدهم على تخطي التقلبات في صناعة النفط. وكان من يعمل في بابكو يحظى باحترام مجتمعي، وهو يشعر بالفخر والولاء للشركة، حتى كانت تقال مقولة “من يعمل في بابكو ويتقدم لبنت للزواج، يوافقون على تزويجه دون سؤال”، وحينها لم تكن هناك أي شركة أخرى في البحرين، وحينما يكون شخص ما يعمل في بابكو، ويسألون نجله أين يعمل والدك يقول لهم في “الشركة”، ويعرفون مباشرة أنها بابكو. أيضا كان عدد الموظفين في الشركة 8 آلاف شخص، وعدد سكان البحرين حينها 140 ألف شخص، فإذا ما استثنينا النساء والأطفال وكبار السن، فإن معظم البحرينيين يعملون في بابكو، أو لديهم شخص يعمل هناك، وهو سر من أسرار تأثير الثقافة المؤسسية للشركة على المجتمع. كما كان لديهم تدريب مهني، يأخذون التلاميذ من المدارس الابتدائية ويوظفونهم في العطلة براتب، ويعلمون التلميذ أكاديميا، ويدربونه على الانتظام واحترام الوقت. من كان في الصف الأول ابتدائي عليه شريط أحمر، والصف الثاني شريط أزرق، وهكذا يعلمونهم النظام من الصغر، وعند وجبة الطعام، يقفون بطابور، ومجبرين على ارتداء حزام الأمان، واحترام الوقت وغيرها، ويقومون بأسبوع السلامة للموظف وعائلته، وينقلون ثقافة السلامة للعائلة. وفي حال مخالفة النظام، يعطون تحذير مرة أو مرتين، وبعدها يمكن فصل الشخص من الدراسة أو العمل، وكل هذه الثقافة انتقلت إلى المجتمع، والوزارات والشركات الأخرى. ومن ضمن تأثير الثقافة المؤسسية هو التعامل مع المتغيرات، فقد مرت الشركة بتغيرات عدة من بينها تحول جنسيتها من بريطانية إلى أميركية، وأصبح اجتماع مجلس الإدارة في نيويورك. لكل دولة لها ثقافة، وأيضا كل شركة لها ثقافة، وهذا ما نسميه بالثقافة المؤسسية. الآن نرى بعض الشباب يعطون مهمة ما، ويقول “أنا ليش أشتغل، انتهى دوامي 8 ساعات أنهيها وأذهب إلى المنزل”، أما موظفو بابكو بجميع مستوياتهم فيعملون طول اليوم. وفي بابكو، من ينهي 30 عاما من العمل في الشركة يهدونه ساعة رولكس، وهي دلالة على أهمية الوقت واحترامه. هل الشركة هي من تؤثر على المجتمع أم العكس؟ انتقال الثقافة المؤسسية لشركة بابكو إلى المجتمع البحريني جاء كون البحرين صغيرة، وهو ما حصل فعليا. وعندما نقول إنه يجب أن يكون للشركة ثقافة مؤسسية، فهو أمر ضروري وحتمي، فأي شركة تحب التميز، والتميز يعني رفع الربحية. والسؤال المطروح، من يؤسس هذه الثقافة المؤسسية، وهم عادة الرؤساء الذين لديهم كاريزما أو يخططون وينفذون، ويتم ذلك أيضا بالاستعانة بالخبراء دون تخريب الثقافة الموجودة الجيدة، والاحتفاظ بالأشياء الحميدة، وتغيير الأمور التي لا تصلح.

Articles similaires

Sorry! Image not available at this time

“بابكو إنرجيز” تستحوذ على حصص “شيفرون” و“بوبيان للبتروكيماويات” في شركة بابكو للغاز

albiladpress.com - 03/Sep 20:37

أعلنت بابكو إنرجيز، مجموعة الطاقة المتكاملة التي تقود تحول قطاع الطاقة في مملكة...

Sorry! Image not available at this time

“بابكو إنرجيز” تستحوذ على حصص “شيفرون” و“بوبيان للبتروكيماويات” في شركة بابكو للغاز

albiladpress.com - 03/Sep 20:37

أعلنت بابكو إنرجيز، مجموعة الطاقة المتكاملة التي تقود تحول قطاع الطاقة في مملكة...

Sorry! Image not available at this time

تقديم خدمات استشارية لمشروعات الفنادق والمباني السكنية في بلاج الجزائر

albiladpress.com - 26/Aug 20:40

فتح مجلس المناقصات والمزايدات في جلسته الأسبوعية أمس (الاثنين)، عطاءات مقدمة لسبع...

تقرير: دول الخليج تخطط لاستثمار 100 مليار دولار في الطاقة المتجددة

solarabic.com - 25/Aug 04:57

سولارابيك - دبي، الإمارات - 25 أغسطس 2024: ذكر تقرير صادر عن "مينا للاستثمار" أن دول...

Sorry! Image not available at this time

مجلس المناقصات يفتح عطاءات بقيمة 1.28 مليون دينار

albiladpress.com - 02/Sep 20:52

 فتح مجلس المناقصات والمزايدات في جلسته الأسبوعية أمس الاثنين، عطاءات مقدمة لـ...

Sorry! Image not available at this time

مجلس المناقصات يفتح عطاءات بقيمة 1.2 مليون دينار

albiladpress.com - 05/Sep 22:13

فتح مجلس المناقصات والمزايدات، المسؤول عن مراقبة وتنظيم المشتريات والمناقصات...

Sorry! Image not available at this time

انتصار “ماكلارين” في هولندا دليل على نجاح استثمارات البحرين في رياضات السيارات

albiladpress.com - 26/Aug 21:01

الجلاهمة: الاستثمار في شركة ماكلارين لا يقتصر فقط على الأرباح المباشرة شبر:...

Sorry! Image not available at this time

أكبـــــر 5 حقــــول نفــــط فــي العالـــم 2024

albiladpress.com - 29/Aug 23:00

تم تشكيل مشهد الطاقة في العالم من خلال الاحتياطيات الهائلة من النفط المخبأة تحت...

Sorry! Image not available at this time

“أرامكو السعودية” تواصل متابعة صفقات التكرير والغاز الطبيعي المسال

albiladpress.com - 05/Sep 23:11

الشركة السعودية العملاقة لا تخطط لزيادة الحصة البالغة 10 % الاستثمار سيساهم في...

Sorry! Image not available at this time

وزير “الصناعة”: 97 % رضا العملاء بالربع الثاني من 2024 نتيجة التطوير

albiladpress.com - 29/Aug 23:05

ذكر وزير الصناعة والتجارة عبدالله فخرو، أن الوزارة قامت بتطوير 42 خدمة حكومية تشمل...

Les derniers communiqués

  • Aucun élément