سوريا وسقوط الأيديولوجيا العمياء (1-2)

محمود النجار يكتب: لا يقولن أحد بأن الثوار خانوا الوطن، وتآمروا على محور المقاومة، فقد كانت فرصة سانحة، وإذا كانت ضربات جيش الاحتلال لحزب الله ومقتل حسن نصر الله ساهمت في إضعاف حزب الله، فذلك قدر الله، ومن الغباء عدم استثمار هذه الحالة، لا سيما أن بشار الأسد لم يرحم أحدا، وشرد وقتل وعذب وافتأت على عباد الله، ظانّا أنه خالد في كرسيه، بل ظل يماطل ويتهرب من مبادرات تركيا لحلحلة الأوضاع، إلا أنه جنى على نفسه بتكبره وغبائه السياسي، ومنطقة الأهوج، وإجرامه الذي يصعب وصفه

Rubriques :

سوريا وسقوط الأيديولوجيا العمياء (1-2)

Articles similaires

سوريا وسقوط الأيديولوجيا العمياء (2-2)

ميقاتي: العدو الإسرائيلي يماطل في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار

حصان طروادة الجديد New Trojan Horse شيطنة التكنولوجيا هزمت سذاجة الأيديولوجيا

تصريح بشار الأسد حول “خروجه” من سورية: هل هو هروب أم استراتيجية جديدة؟

إلى أي مدى نجح رجل المفاجأت شيخ محمود في إدارة الصومال ؟ وهل تسهم براجمايته في إتاحة الحوار مع حكام الأقليم؟

صلاح عبد الله قبل رحيله يكشف غياب نبيل الحلفاوي

“فوري” تعيد شكيل مجلس الإدارة لثلاث سنوات برئاسة “سيف الله قطري”

"حزب الله" اللبناني يدين الهجوم الإسرائيلي الجديد على اليمن

امتلاك الإرادة ومسار التغيير في سوريا الجديدة

امتلاك الإرادة ومسار التغيير في سوريا الجديدة

Les derniers communiqués