أفادت مصادر أمنية أن عناصر الشرطة القضائية بالمفوضية الجهوية للأمن بمدينة القصر...
Vous n'êtes pas connecté
– مصطفى سيتل شهدت مهنة الأمن الخاص، أو ما يعرف بـ”سكيرتي”، في الإدارات والمؤسسات العمومية، إقبالاً واسعاً في مدينة القصر الكبير. إلا أن ما يثير القلق هو أن الشركة الخاصة المكلفة بتوفير عناصر الأمن الخاص وتوزيعهم على مختلف الإدارات والمؤسسات العمومية، أهملت المعايير والمبادئ الأخلاقية والسلوكية التي يجب أن يتحلى بها عنصر الأمن الخاص أثناء أداء مهامه المتمثلة في الحفاظ على النظام واحترام القانون الداخلي للمؤسسة. يتوجب على عناصر الأمن الخاص، وخاصة العاملين في المستوصفات الصحية الحضرية أو ما يعرف بـ”سبيطار الحومة”، أن يتميزوا بالنظافة في مظهرهم، الأناقة البسيطة غير المتكلفة، التحلي بالكرامة وعزة النفس، والابتعاد عن السلوكيات الصبيانية. يجب أن يكونوا محترمين ويحترمون المرتفقين الوافدين على المؤسسة بعقلية متفتحة، وألا يظهروا ضيق النفس أو يتعاملوا بغضب مفرط مع المواطنين الذين يقصدون المؤسسة لقضاء حاجاتهم. للأسف، يبدو أن الشركة المكلفة بالأمن الخاص لا تقوم بواجبها في اختيار العناصر المؤهلة لتلك المهام، ولا تبذل الجهد المطلوب في تهذيبهم وتكوينهم أخلاقياً ومهنياً، مما كان سيعطي صورة إيجابية عن المهنة ويجعلها نموذجاً يحتذى به. لكن الواقع المؤسف يشير إلى أن مهنة الأمن الخاص في مدينة القصر الكبير أصبحت متاحة لكل من هب ودب، دون احترام للمعايير المطلوبة، وهو ما يستوجب التدخل العاجل لتحسين الوضع وضمان جودة الخدمة المقدمة.
أفادت مصادر أمنية أن عناصر الشرطة القضائية بالمفوضية الجهوية للأمن بمدينة القصر...
للمرة الثانية تواليا، تحتفل الدولة المغربية رسميا برأس السنة الأمازيغية (2975) أو...
تمكنت عناصر الأمن التابعة لفرقة الأبحاث بمدينة القصر الكبير، اليوم الأحد، من...
تمكنت عناصر الشرطة القضائية بالمفوضية الجهوية للأمن بمدينة القصر الكبير، يوم...
إلغاء رخص الصيد وتعويض أصحابها خطة تعويض لقدامى البحارة وترك المهنة...
أعلنت البعثة الأممية عبر حلقة نقاشية على منصتها للشباب على "الفيسبوك" أهم عناصر...
أعلنت البعثة الأممية عبر حلقة نقاشية على منصتها للشباب على "الفيسبوك" أهم عناصر...
وضع أساتذة باحثون ومحللون اقتصاديون الأوضاع “المزرية”، التي تعيشها فئة حراس...
تثير ظاهرة التشبث بكرسي المنصب، أو ما يعرف بالزعامات الخالدة، جدلًا واسعًا في بعض...
من منا لم يتعرض ولو مرة في حياته لموقف شعر خلاله أن شخصا ما قلل من احترامه، وانعكس...