الكفيف يتمكن من تكوين خريطة ذهنية للمكان ويتمتع بحاسة عالية مقارنة بالمبصر لا أرى...
Vous n'êtes pas connecté
على خلفية حلقة مناقشة أمسية “الدراما العربية: قراءة ثقافية” التي أقامتها أسرة الأدباء والكتاب، حاورت “البلاد” الأديب والروائي القدير أمين صالح الذي تحدث لنا بشكل خاص حول أوضاع الدراما العربية في الوقت الحاضر، وإنتاج الأعمال الجديدة، وكان التالي: يحدث حاليًّا في المجال الفني ظاهرة تعريب الأعمال الأجنبية إلى العربية بل ووصلت لمنطقة الخليج، كيف تقرأ هذا المشهد من وجهة نظرك؟ في مجال التأليف هناك عدة أشكال تقنية وأشكال تتصل بالمخرج والمنتج وعناصر أخرى، المؤلف يقدم نصًّا أيًّا كان شكله أيًّا كان مصدره، هو فقط يلتزم به فالمنصات أو المحطات تطلب عدد حلقات معينًا لمواسم معينة، إنما من الأمور الفنية فهي فرضت عليه. هل “الفورمات” سيصبح من أساس الصناعة مستقبلًا؟ من غير الممكن أن تقف حاليًّا في وجه هذه الحالة، هي فرضت كما فرض الإنترنت، مواقع التواصل وغيرها، أصبح من غير الممكن تجنب هذا الأمر، فمن ناحية شق الأخلاق أو السياسة ليس لك يد فيها، فقد أصبح لكل شيء جمهوره، مثل اختلاف ألوان الطرب وجماهيره المتنوعة فأيضًا الدراما لها جمهورها، فعلى سبيل المثال برامج تلفزيون الواقع التي تصور الشخص لمدة ساعات في مكان واحد تشاهد بأن لها جمهورًا كبيرًا وتتابع بشكل يحمل اللهفة والتشوق. ترى بأن الدراما في المحيط العربي تطوّرت أم لا تزال تحتاج المزيد؟ لا أجزم بهذا بشكل كلي، فالأعمال المصرية على سبيل المثال حققت عدة قفزات من نواحي التقنية والمضمون، فلا يوجد معيار معين لأي بلد ينتج بشكل تراكمي ونوعي فالعملية الإنتاجية تخضع للأمزجة والمنتجين وغيرها. بخصوص الأمزجة كما ذكرت إلى أين تتجه من خلال وجهة نظرك؟ الأعمال الخليجية على سبيل المثال على كثرة الانتقاد عليها لتصل لدرجة الشتم إلا أنّ لها جمهورًا بالذات خلال شهر رمضان، لكنها أصبحت كالمخدر، فيستمر في المتابعة. إذًا نستطيع القول بأن المشاهد اعتاد المشهد بسبب تخديره كما وصفت؟ ليس بالضرورة فهو يريد معرفة ما سيحدث رغم علمه بتفاهة القصة، لكنه يريد إشباع فضوله بما سيحدث للشخصية لاحقًا. هل نعيش في زمن الأعمال التافهة؟ لا نستطيع التعميم، لكن بعض المنتجين لا يريدون أعمالًا جادّة أو لا تتماشى مع وضع السوق الحالي ورغبات الناس حسب تفكيره، هو بتفكيره بأنه عندما ينجح عمل ما بأنه أصبح معيارًا فيبدأ بالإنتاج حسب هذا المعيار لكنه أحيانًا يفشل بسبب عدم وضوح هذا المعيار من الأساس .
الكفيف يتمكن من تكوين خريطة ذهنية للمكان ويتمتع بحاسة عالية مقارنة بالمبصر لا أرى...
ضمن نشرة “كاسبرسكي” الأمنية السنوية، قام خبراء الشركة بتحليل الهجمات...
نموذج “فلمينج” يركز على عوامل تسمى “الممكنات” و “النتائج” الجودة...
هالدين دود: شركات الطيران مسؤولة عن 2 % من الانبعاثات الكربونية غرايني فان دن...
مبادرة طريق الحرير الجديد أو “مبادرة الحزام والطريق”، هي مشروع ضخم أطلقته...
تأثر الأغلب الأعم من هذا الجيل وخصوصا منتسبين المدارس الخاصة، باستخدامه المفرط...
عشاق أفلام “الدراكولا” على موعد مع فيلم يُعد من أكبر أفلام الرعب...
الحايكي: تطوير التشريعات والأنظمة المساهمة في تحسين الأداء الإنتاجي المؤيد: دعم...
تستقبل “^” مختلف الاستفسارات وطلبات الاستشارة القانونية. وجرى التعاون مع...
تستقبل “^” مختلف الاستفسارات وطلبات الاستشارة القانونية. وجرى التعاون مع...